الصفحه ٢٣٩ :
إليه ، ولا تتمّة (٧٥٩) الكلام فيه ، [وهو ـ أدام الله علوه ـ ينعم بتحقيق معناه] (٧٦٠).
(٧٠٨
الصفحه ٢٨٧ : ) واجب
الوجود لا يصحّ أن يكون
له ماهيّة يلزمها وجوب الوجود ... فإنه (٣١٣) يلزم أن يكون ذلك
الوجوب من
الصفحه ٢٩٨ : وجبت له ، ولا يوجد على هذا السبيل إلا الأوّل الحق وحده
، وجميع ما يوصف به فإنما يوصف به على معنى القسم
الصفحه ٣٧٥ : من السّلف ، ولعل الله يسهل
معه الالتقاء ، فتكون استفادة وإفادة ، وليعذرني في تشوش الخط وتعوّج الحروف
الصفحه ٥٤ : ) ، ومجالا فيما بعد ذلك غير ضيّق ؛ [وراي للشيخ الفاضل ـ أطال الله بقاه في معرفة (١٠٣) والوقوف عليه موفّق إن
الصفحه ١٠٢ : أو
موجب موجب أمزجة الحيوان حركة أو سكون متعيّن (١٢) يطرء عليه تحريك
مخالف له (١٣) قاسر إياه مؤذ (١٤
الصفحه ١٣١ : ) ذلك فهو لأن له ماهية ، أو لأن له بعض اللوازم الموجودة لماهيته وهو بذلك
موضوع لتلك الاعتبارات ، فهو
الصفحه ١٤٦ : ،] (٩) ورأي مولانا الرئيس السيد الأجلّ وليّ النعم ـ أدام الله
علاه ـ في الوقوف على هذه الخدمة وتشريفي بالإجابة
الصفحه ١٧١ : ) ج : المجرد. (٣٠٠)
عشه ، ج : التحقق.
(٣٠١) «به» ساقطة من
ج. ش : له.
(٣٠٢) «الشيء» غير
موجود في عشه.
(٣٠٣
الصفحه ١٧٦ :
(٥٠٣) أسأل الله (٧) التوفيق ـ نحن
إذا شعرنا بجملة شعرنا بها كواحد وكمركب من آحاد نحن شاعرون
الصفحه ١٨٢ :
صورة المماسّة فله حكم وهو الأغلب ، وإن كان على سبيل الاتصال وزوال الحدود
المشتركة فله حكم آخر ـ والله
الصفحه ٢٠٨ :
(٣٧١) يريد بذلك إن كان يعقل غيره على سبيل انتقال من معقول إلى
معقول فهو أمر غير ذاتي له (٣٧٢) ، بل
الصفحه ٢٧٣ :
هو موجود بذاته ،
واجب أن يكون كذلك ؛ وإذا قيل له : «واجب الوجود» فقط ، فهو لفظ مجاز ومعناه أنه
الصفحه ٢٧٧ : لو كان لأنه «وجود»
لا علة له لكان كل وجود لا علة له ، وهذا أيضا لازم في الواجبيّة ؛فأيّ فرق بين
الصفحه ٢٩١ :
الأول دائما ،
والموصوف به لا يصحّ أن يكون له الحالتان ـ أعني حالتي الوجود والعدم ـ.
ومخالفته