الصفحه ٣٨ :
بسم الله الرحمن الرحيم
ربّ يسّر (١)
(١) وصل للشيخ (٢) عدّة كتب تشترك (٣) في الايناس بخبر
الصفحه ٤٩ :
(٣٢) (١) وصل كتاب الشيخ الفاضل ـ أطال الله بقاه ـ دالا (٢) على سلامته ، وعلى ما خلص إليه من البهجة
الصفحه ٧٨ : بالزمان ، فيجوز أن يوجد في جميع
زمان ما وفي طرفه أيضا ـ ليس كالحركة والزوال الذي يكون له وجود في جميع زمان
الصفحه ٢٢٥ : لذاته ، ولأن حقيقته (٥٧٩) محصلة بذاتها
فإدراكه عقلي.
وأمّا ما ليس له
ذاته (٥٨٠) ـ بل له ولغيره ـ وندرك
الصفحه ٢٥٠ : للمعقول
من الإنسان معقول آخر وقوابل اخر (٩١١) حتى بان هذا
الخلف؟
(٧٣٢) فرض له معقول آخر ، ولم يفرض (٩١٢
الصفحه ٢٨١ : علة له ، لأنه إن كان له علة في وجوده كان وجوده بها ، فلم يكن واجب
الوجود بذاته ؛ والممكن الوجود
الصفحه ٢٨٩ : أن إمكان الوجود يكون للشيء من نفسه ، والوجود له من غيره.
(٨٢٢) وإما أن يكون بحيث لا يجوز أن يكون
الصفحه ٣٢٦ : أعيد إليه الوجود» أمكن أن نقول بالإعادة إلى أن يبطل من
وجوه أخرى سواء سلم له أنه لا شيء (١٧) من حيث هو
الصفحه ١١٠ :
(٢٤٨) والحيوان إنما يعرف صاحبه من حيث يحسّ به ، وأما من حيث له
حكم مع غيره ـ من موافقة أو مخالفة
الصفحه ١١٣ : العقل لا بدّ له في التوصل إلى
تحصيل (١٤٠) النسبة بينه وبين العقل الفعّال من القوة المفكّرة ، فكيف
يمكننا
الصفحه ١٥٤ : ـ فأما الذي هو موجود بذاته ـ لا بوجود يلحق ماهيته
لحوق أمر غريب غير مأخوذ في الحدّ ـ فليس له وجود هو به
الصفحه ١٦٢ : ) إلا بعد أن يعلم
أن شعورنا بذاتنا (١٨٧) هو عقلنا لذاتنا (١٨٨).
(٤٤٨) [لا جواب له] (١٨٩)
(٤٤٩
الصفحه ١٧٣ : [٤٢ آ] بتلك الحال ، والمعقول من حقيقتك لا
يفارق حقيقتك في النوع والطبيعة ، ولا يفارقه بالأشياء التي له
الصفحه ٢٢٣ : فيه مع المختلط به ، فإذن على جميع الأحوال للحمار
ذاته موجودة له (٥٥٢) ، وذاته مرة واحدة ، فذاته أيضا
الصفحه ٢٢٨ : هو أن يكون محركا ولا هو مقوم له (٦٠٧) ـ وإلا كان كل متحرك يلزم أن يكون محركا ـ ولا (٦٠٨) هو لازم له