الصفحه ٣٨٨ : المنفعل ١٠٤٠.
كيف يكون قابلا
لنفسه ٨٤٦.
فاعل المزاج
حافظه : ٣٦٠.
الفصل : يبطل
الجنس ببطلانه ١١١٨
الصفحه ١٧٤ : ، وإن لم يكن لها وجود فوجوده لما هو له ، وإن (٣٢٧) لم تكن ذاتي إلاّ لي فوجود ذاتي لي.
(٤٩٩) فأما كيف
الصفحه ٥٩ : الاستدلال؟ والذي يقع له
«إنه هو» أهو جملته هذه ، أو شيء غير تلك الجملة؟ وكيف يكون المشعور به (٦٩) ـ الذي هو
الصفحه ٨٦ : نافعا له في كثير من الأشياء؟ [لأنه
إن كان ينتفع بالبدن] (٧٢) فليس يكفى في أن يكون الشيء (٧٣) عقلا تجرده
الصفحه ٣٤٣ : ليس له ما يتشخص به في (١٩٧) المعنى التحيزي
الوضعي بتشخصه اللازم للماهية (١٩٨). فتشخصه بمعنى معقول
الصفحه ٣٤٦ : كل ما ينفعل عن المدرك فهو آلة ، وإلا وجب
أن ندرك ما ليس له وجود ، فإن الانفعال (٢٢٥) هذا معناه : وهو
الصفحه ٩٠ : ) ب ج ط ـ النفس (١٣٥) الناطقة هو
الجوهر القابل للمعقولات والمتصرّف في مملكة البدن والعقل الهيولاني تهيّؤ له (١٣٦
الصفحه ٩٧ :
بالإمكان ،
والوجود والواحد المادي ينقسم ؛ والوجود مطلقا والواحد مطلقا ممكن له الانقسام (٢٠٩) كما
الصفحه ١٢٠ : وكيف الحال فيه؟
(٢٩٢) لعلّ بيني وبين إبصاري [٢٦ آ] آلة جسمانية بارزة ، وبين
إبصاري لإبصاري [آلة
الصفحه ١٨٠ :
العكس ، ولا أزيد
على هذا.
(٥٢٢) فاذن ليس شيء مما (٤٩) ليس له ذاته
بمدرك لذاته (٥٠) بذاته ، ولا
الصفحه ٢٩٤ : جواز إلى الوجود لا يتفرد بكون هذه النسبة له واحد منها (٣٨٧) دون الباقيات.
وسبيلها كلها سبيل
الماهيات
الصفحه ٣١٥ :
الجواب
من خطه : لا أدري كيف قيل
هذا ؛ ولعل هذا في استعمال النفوس المفارقة للبدن السمائي حالة (٦٢٣
الصفحه ٣٤٤ :
الخيال العارضة
له.
(١٠٧٧) الإبصار هو أن تحصل صورة المبصر أو المتخيّل في إحدى
القوتين ، وليس
الصفحه ٣٦٢ : الباري ، وليس له
تقدم ولا قبلية ، فإن القبلية معنى غير العدم وغير مقارنته للباري ، وهو أمر غير
جميع ذلك
الصفحه ٣٨٠ :
الإمكان :
للهيولى ١٦٨ ـ ٧٩٤ ـ لا امكان له ٨٢٧. من لوازم الماهية ٨٢٥ ـ ٦١٥ للعدم ٤٣٢