الصفحه ١٨٨ : (١٤٤) أو السواد ـ على ما تظن ـ ليس هو انطباعا حقيقيّا ، بل هو كانعكاس الخضرة إلى
الجسم الأحمر ، فعلى
الصفحه ٢٣١ :
ج ط ـ البرهان على
الأمرين (٦٤٩) واحد ، فإن الاعتماد فيه (٦٥٠) على فرض مقدم يتلوه تال كما بيّن
الصفحه ٢٣٣ : (٦٨٤) في اللانهاية (٦٨٥) من جهة ماله كمّ مطلقا إلا على سبيل إدخال علم غريب ، بل
ينظر فيه من جهة أن غير
الصفحه ٢٣٥ : ) ج ط ـ صدق. اللهم إلا أن يقال : إن علمه يوجب علي الترتيب
الذي يعلم عليه كل شيء ـ الترتيب الذاتي بالذات
الصفحه ٢٧٧ : ، وإلا لكان للماهية وجود سابق على وجود المعلول وحصوله.
(٧٩٦) س ـ قيل : إن الوجود في واجب الوجود بذاته
الصفحه ٢٨٦ :
في الحدّ ، وهما
من جهة ما لهما ذلك الحد متساويان ، وليس أحدهما علة ولا معلولا.
فأما من جهة أن
الصفحه ٣٠٠ : غيره داخل عليه ـ كوحدة مثلا ـ بتوسطه هو على ما ذكر من وحدانيّته ، وإذ كان
معنى الوحدة فيه سلب الكثرة
الصفحه ٣٥٣ : ] (٣١٢) غاية تحركه فذلك الشيء ماديّ ، وكل شيء بالفعل من كل وجه فلا يصح عليه أن
يطلب غاية ليست له ، فيكون
الصفحه ٣٥٤ : في القلب.
(١١٠٠) إن كان الأول يعقل الأشياء على الترتيب السببي والمسبّبي ،
واللانهاية (٣١٧) إذا كان
الصفحه ٣٥٥ : ) كيف تكون دلالة المبادئ الثلاثة دلالة التشكيك؟ فإن دلالة
الهيولى أشدّ دلالة على الاولى من الثانية
الصفحه ٣٦٧ : لنوعها وهذه الاستقصات تقسيمها واجتماعها على خلاف ما كان مجتمعا عليه حين كان
بالقوة مادة ، وذلك الاجتماع
الصفحه ٢٨ : ـ تشتمل على معظم الزيادات التي في هذه النسخة إلا بعض الأرقام
منها وهي : (١٠٩٥ ـ ١١١١ ـ إلى ١١٥٢).
كما
الصفحه ٥٣ : [أن يجد من عند الله مخلصا إلى] (٧٤) جانب الحقّ.
(٤٢) وأما ما عليه الجمهور من أهل النظر فقول مبهم
الصفحه ٦٦ : آ] ولا
يثبت الهواء بها».
(٨٥) فهذا فصل واحد مشتمل (١٥٩) على تنبيهات يكاد
يكون (١٦٠) عددها ستّة أو سبعة
الصفحه ٧٠ : معنى آخر. فسواء صدق جالينوس أو كذب فلا
مدخل له فيما نحن بسبيله بوجه ـ لا وجه نقض ، ولا وجه نصرة ـ على