الصفحه ٢٣٣ :
وقد ينظر الطبيعي
في اللانهاية (٦٨٠) وساير ما للجسم من جهة ماله كمّ ، ودخول علم النفس في جملة
علم
الصفحه ٢٨٢ : علته.
(٨٠٨) نقل معنى المتقدم والمتأخر ـ الذي حقيقته أن كل
ما كان أقرب من مبدء محدود من زمان أو مكان
الصفحه ٢٨٣ :
إن كان شيئان وليس
وجود أحدهما من الآخر ، بل وجوده له من نفسه أو من شيء ثالث ، لكن وجود الثاني من
الصفحه ٢٨٤ :
إمكان وجوده ـ وهو
موضوعه ـ
وإن كان إذا كان
قائما بنفسه لا في غيره ولا من غيره بوجه من الوجوه ولا
الصفحه ٢٨٩ :
الوجود ونسبته إلى
الوجود هذه النسبة. وإن كان منه ما هو دائم الوجود واجب باعتبار سببه ، ومنه ما
ليس
الصفحه ٣٠٨ :
الأول ؛ والشيء قد
يعقل مرتين : مرة مفردا (٥٥٠) ومرة باعتبار مقارنه من حيث المقارنة.
(٨٦٤) ما
الصفحه ٢١ :
(٤٣٠) من المتن ،
وهذا السهو لا يمكن أن يتفق إلا عند الاستنساخ من نسخة بودليان.
٣
ـ النسخة
الصفحه ٢٠٥ :
خطابيّ وإما جدليّ
إن كان أقوى ، ولعل النفس من حيث هي مستعدة أخسّ من غيرها من حيث هي تلك بالفعل
الصفحه ٢٠٧ : ء الممكنة
متعلّقة به ومبدء (٣٦٢) معقولة ، وكونه عاقلا لها صفة له له كان (٣٦٣) كونه عاقلا نفسه من شأنها أن
الصفحه ٢٣٥ :
أن يوجد ما يعلمه
ـ من غير اختيار له يتجدد (٧٠٥) ـ فيجب أن يكون الأشياء [كلها موجودة معا مع وجوده
الصفحه ٢٨٧ :
الثلاثة أولى
بالوجود من المعلول ؛ والعلة أحق من المعلول ، ولأن الوجود المطلق إذا جعل وجود
شيء صار
الصفحه ٣٣١ :
من حيث هو معقول
بالفعل غير مختلف ، وإنما اختلافه من حيث هو لي ولك (٦٣).
(١٠١٨) المعقول بالفعل من
الصفحه ٢٤ :
تحتوي على رسالة
المباحثات وملتقطات من كتابي البر والاثم والمبدأ والمعاد للشيخ الرئيس.
والنسخة
الصفحه ٢٩ :
بعضها غير هما».
والكاتب بالإضافة
إلى إسقاط كثير من الأسئلة والأجوبة برمّتها يلخّص أحيانا بعض الأسئلة
الصفحه ٤٤ :
(١٧) و [أما حديث الآلة] (٩٧) وأنها لعلها تعقل من حيث الإنيّة دون الماهيّة ، فإن فيه موضعين
قد