الصفحه ٢٥ :
ج
:النسخة التي اعتمد
عليها الدكتور عبد الرحمن البدوي في الكتاب الذي نشره باسم «أرسطو عند العرب
الصفحه ٣٢١ : اتّصل به جسم كان حركة (٦٩٩) الجسم الثاني
بالعرض.
(٩٠٠) اثبات
الجواهر (٧٠٠) المفارق
على الطريقة [٨٨
الصفحه ٢٥٤ : زوال الهيئة ، [فلم تتأخر ولم تزل] (٩٦٩) دفعة؟
فيكون [الجواب ـ وهو
جواب] (٩٧٠) سؤال حسن ـ : إن تلك
الصفحه ٣٤١ :
مع وجود الشرائط
الخارجة (١٧٥) إن احتاج إليها علة لشرط عدم مثله ، فكلاّ ، فإنه إنما هو
علة لنفسه
الصفحه ٢٩٨ : وجبت له ، ولا يوجد على هذا السبيل إلا الأوّل الحق وحده
، وجميع ما يوصف به فإنما يوصف به على معنى القسم
الصفحه ١١٦ : ـ مثلا ـ ما البرهان على أنها
جسمانيّة؟
(٢٧٤) بلى (١٧٩) هذا البرهان يحتاج (١٨٠) إلى تتميم ، وهو
كما قال
الصفحه ١٤٣ : حتى يلزم معه استحالة التقدم.
(٣٩٣)
ط ـ ولعل حل الاولى أن علة الجوهرية من حيث هي جسم هي مخصّصة علة
الصفحه ١٦٧ :
آخر ، وإذا كان
وجود العلّة سابقا لوجود المعلول ، ووجود المعلول تال متأخر (٢٥٦) فمن المحال أن يوجد
الصفحه ٢٩٩ :
الأمر الذي] (٤٥٤) به يكون الشيء على الوصف المذكور ، والأول ذاته هو الأمر الذي هو (٤٥٥) به على
الصفحه ٢٦٢ :
(٧٦٠) س ط ـ ما الفرق بين قوله : «كونه علة لوجود النتيجة» وبين
قوله : «علة للزوم النتيجة
الصفحه ٢٧٠ : (١٥٤) إلى عدة والأضعف إلى أقل منها ، وليس يجوز أن يعين للعليّة (١٥٥) والتعلق (١٥٦) عدد مخصوص ، لأنه ليس
الصفحه ٣٤٠ :
لا يجوز أن يكون
ما ينقسم علة لما لا ينقسم ، لأن نصف العلة البسيطة له تأثير في المعلول البسيط
الصفحه ٣٤٧ :
(١٠٨٧) لمعارض أن يعارض في البرهان المذكور في «كتاب النفس» على
أنه لا يصح أن يوجد في النقطة شيء ثم
الصفحه ١٠ :
وكبت حساده وأعداه
ـ خدم نهى الحضرة بكتاب مطوي على أوراق وأسئلة وشكوك يرجو وصول الجميع إليها
وإحاطة
الصفحه ٨٣ :
(١٣٥) وأنا أسأل الشيخ أن يعرض هذه الصورة على أهل التحصيل من متعاطى هذه العلوم
، ليعلموا أنه لم يكن