الصفحه ٣٨٧ : ـ ٨٠٧ ـ ٨١٠ ـ ٨١٥ ـ ١٠٦٣ ـ ١٠٦٤. إذا فقدت
جزءها فقد العلة ٤٧٢.
أعرف من المعلول
وقد تكون بالعكس ١١٠٣
الصفحه ٣٩٠ : .
علة للوازمها ٧٩٠ ـ ٧٩١. لا تكون علة للوجود ٧٩٢ ـ ٧٩٣. ليس الوجود من توابعها
٧٩٥. من لوازمها الامكان
الصفحه ٥٤ : ، فقد وهب لي نفسا (٩٩) لا يزال (١٠٠) بالاصول التي (١٠١) [لا بدّ لطالب
النجاة منها ـ عارفا] (١٠٢
الصفحه ٩٢ : ) وغيره ـ أن الصورة والعرض سيّان (١٦١) في افتقار شخصيهما إلى شخصي من المادة فليتأمل من هناك فإن الكلام فيه
الصفحه ٩٥ : بوجه ، فإن هاهنا من الأعراض ما تستعدّ له القوى الماديّة (١٩٢) أولا بمشاركة المادة (١٩٣) ككيفيّات
الصفحه ٩٨ : البرهان على أن العقول الفعّالة ليست بأجسام؟ فإن
__________________
(٢٢٥) ع خ ، ل خ :
منه.
(٢٢٦) «هى
الصفحه ١٠٢ : ،
__________________
(٥) «ومرة غير حاضرة»
ساقطة من ر.
(٦) ساقطة من م ، د.
(٧) ل : ومرة غير
خاطرة بالبال ومرة خاطرة.
(٨) عشه
الصفحه ١٠٤ : ] (٢٩) سببا للإدراك والتوكيد (٣٠) ، والمعلول قد لا يكون من جنس العلة؟» هذا كلام مختلّ ،
فإنه لم يعوّل في
الصفحه ١٢١ : والنبات كانت المنّة أعظم.
(٢٩٧) ج ط ـ إن قدرت.
(٢٩٨) س ط ـ وإن (٢٣٧) كان على وجود
القوة العقلية غير
الصفحه ١٢٥ : الفعل
والانفعال ، والمني لا يخلو إما أن يكون بسيطا لا خلاف (٢٧٤) فيه ، أو يكون فيه اختلاف ؛ فإن كان
الصفحه ١٣٩ : يصير البيان المذكور (٤٣٨) برهانا ، ويجب أن
نتقهقر (٤٣٩) [٣١ آ] في ذلك (٤٤٠) ، فنبدأ (٤٤١) من الأخير
الصفحه ١٦٠ :
النفس هو القوة التي بها تدرك فليسا يفترقان (١٦٨) ـ فهل هاهنا جواب
أبين منه (١٦٩) ، أم لا؟
كل هذا حق
الصفحه ١٦٢ : ) ل :
لذواتنا.(١٨٩) عشه ساقطة.
(١٩٠) العلامة كان في
ب قبل الجواب السابق «لا جواب له» بدلا من هنا والأظهر كونه
الصفحه ١٦٣ : .
(٤٥٣) سبحان الله ـ ما تخطر القوة العقلية ببال الوهم إلا باسمها
من حيث هو مسموع.
(٤٥٤) س ط ـ ما
الصفحه ١٦٨ : ، فإن كان يجعل نفس السواد متبدلا في سواديّته فهو إذن في الفصل.
(٤٧٥) س : قيل
إن الوجود : من حيث هو عام