الصفحه ١٩٧ : استعمالها بعض الأجرام السماوية أو
غيرها ـ على ما جوز من استعمالها بعد المفارقة؟
(٥٩٢) ج ـ يجب أن تعلم أنا
الصفحه ١٩٨ : السماوي ، ولعلّه لا يتهيّأ ذلك.
وبالجملة فإنا
نعلم أن للنفوس المفارقة بعد المفارقة أحوالا لا نقف عليها
الصفحه ٢٠٦ :
والعقل بالملكة ليست قوي قائمة بذواتها ، بل العقل يقع عليها باشتراك الاسم.
(٦١٣) لم يجب أن يتوسط بين
الصفحه ٢٠٧ : يكون علة لشيء آخر به يصير مبدأ بالفعل له.
(٦١٥) الإمكان من لوازم الماهيّة تقتضيها كما تقتضي أشيا
الصفحه ٢٠٩ : لا محالة ، فإنها متأدية عن أسباب بعد أسباب علي
ترتيب ، لا سيّما وقد حكم في بعض المواضع أنه ليس للواحد
الصفحه ٢٢٨ : ) ساقطة من عشه.
(٦١٩) هذه الكلمة
مكتوبة على هامش ب ، ولذلك سقط عما عندى من صورة النسخة ، وكان بدلا منها
الصفحه ٢٤٢ : يكون كيفية صفاته أيضا مبهما.
لا لعقلنا سبيلا إليه ، والله أعلم
بحقيقة نفسه الشريفة ، كما أثنى على
الصفحه ٢٤٣ : ) ل ، عشه : لا
بل ما الذي.
(٨٢٦) عشه : جسم لا
قوة. ل خ+ قال رحمة الله عليه : هذه مسائل بارد.
(٨٢٧
الصفحه ٢٥٠ : ) قوابل اخر ، بل القوابل تلك بأعيانها وإنما فرض له (٩١٣) معقول آخر لأنه لو اقتصر علي الأول لكان (٩١٤
الصفحه ٢٥٢ : ء خارج (٩٥١) ، وحينئذ كان بعض الممكنات (٩٥٢) ـ لا الممكنات المطلقة ـ (٩٥٣) فلا علة لكونه بحيث يلزم عنه
الصفحه ٢٥٧ : الإرادة وإن كانت علة الإرادة الجزئية شيء آخر غير العقول
الفعّالة أو ما ينتهي إليها فلا تأثير للمفارق في
الصفحه ٢٥٨ : يتغير مزاجه علي ما فسرته (١٩)؟
ج ط ـ بنقل الشعاع
، والشعاع من شأنه أن يجعل المقابل القابل بكيفية اللون
الصفحه ٢٨٧ :
الثلاثة أولى
بالوجود من المعلول ؛ والعلة أحق من المعلول ، ولأن الوجود المطلق إذا جعل وجود
شيء صار
الصفحه ٢٨٨ : وباعتبار ذاته جايز (٣٢٠) عليه
__________________
(٣١٦) ليس هذا
العنوان في : د ، م.
(٣١٧) لر : الأشيا
الصفحه ٢٩٣ : ).
(٨٢٦) ثم قال : والشيء من حيث هو موجود غيره من حيث هو
مقتضى الماهية [٧٨ ب] ـ أي إن
الإمكان على الضربين