الصفحه ١١٧ : الساذجة ، والعلية أكثر من المعية وإن كانت مع المعية.
(٢٧٨) س ط ـ بأية
قوة نشعر بذواتنا الجزئية؟ فإن
الصفحه ١٢٨ : يكون المزاج يوجب حفظ نظامها ، فيجب أن يكون (٣٠١) [٢٨ آ] المولود (٣٠٢) على ترتيب الانزراق (٣٠٣) وإما أن
الصفحه ١٣٣ : لم يلزم أن يكون حافظا؟ فقد احيل به (٣٦٥) في هذه الفصول على البذور (٣٦٦) ولم يقل هناك ، أو قيل بالقوة
الصفحه ١٣٤ : الكيفي المناسب ، حين لا يعاوقها (٣٧٣) ضد من خارج كالنار كانت تعاوق قبل وتغلب (٣٧٤) على الموضوع.
(٣٦٤
الصفحه ١٣٥ : بالفعل مبادي (٣٨١) ، ثمّ إنها تنحط في القوى السافلة فتصير على جهة اخرى مبادي (٣٨٢) ـ إما فعّالة في القوى
الصفحه ١٤٩ : قريبا ؛ ثم حركة الأب (٤١) علة لإزعاج (٤٢) المني إلى السيلان ، لا لتكوين المني ، إنما يتكوّن المني في
الصفحه ١٥٧ : فإمكان
عدم جوهره إن لم يكن أصلا لم يعدم ، وإن كان إمكان عدمه في غيره حال وجوده فإمّا
أن يكون على أنه يعدم
الصفحه ١٦٠ : ) علي نفسها مع القوة ولا يكون لغيرها ، وإن كانت تلك القوة
قائمة بجسم ، ونفسك غير قائمة في ذلك الجسم
الصفحه ١٦٢ : »
(٤٥٠) فإذن
تعقل بذاتها لا بالآلة وما يدل (١٩٩) على أنه (٢٠٠) ليس بينها وبين آلتها آلة أنها لو كانت تعقل
الصفحه ١٦٣ :
البرهان على أنه (٢١٠) ليس
بينها وبين ذاتها آلة؟ فإنه (٢١١) قد اخذت [٣٩ آ] هذه المقدمة من غير برهان.
(٤٥٥
الصفحه ١٦٦ : ) ومحال أن يتعلّق
المعلول الشخصي بعلّة شخصية ويبقى ـ مع بطلانها ـ مع شخص آخر.
(٤٦٧) علي أن أشخاص [٤٠
الصفحه ١٧٦ : الأمور
غائبة عنّا ، وإدراك الحيوانات لها لذواتها ليس على هذا الوجه ؛ فظهر الفرق». راجع
أيضا في المبدأ
الصفحه ١٧٩ : الرقم (٥٢٤) في المتن. ثم أتى بالرقم (٥١٩) هنا مكررا ونبّه عليها في الهامش.
(٣٢) عشه ، د ، م :
ان يحكم
الصفحه ١٨٠ :
العكس ، ولا أزيد
على هذا.
(٥٢٢) فاذن ليس شيء مما (٤٩) ليس له ذاته
بمدرك لذاته (٥٠) بذاته ، ولا
الصفحه ١٩٦ : «أن القوة إنما تنقسم بحسب ما فيه»
كلام مشهور ويجب (٢٢٣) أن يبرهن عليه.
(٥٩٠) ج ط ـ الجسم البسيط ذو