الصفحه ٣٥٠ : الوجه ؛ إذ لا يخلو موجود (٢٧١) من سبب حتى وجود تبنة (٢٧٢) في لبنة ، وحتى مقام زيد في داره.
فإن قيل
الصفحه ٣٥١ :
وهذا القدر هو ما
أدركه ذهني ، ويمكن أن يتمم بكلام أكثر من هذا ، إلا أن المطلوب هو ذلك.
(١٠٩٢
الصفحه ٣٥٢ : بعدها ، فتقبل الحركة من دون واسطة إرادة
جزئية ـ قيل له : فذلك الاستعداد ، هل هو لمادة الفلك ، أو لصورتها
الصفحه ٣٦١ : ما يصدر عنه من قطع المسافة ، ولو أخذنا شيئا ثالثا
يتحرك مثل حركة المتحرك الذي قطع المسافة إليها
الصفحه ٣٦٩ :
عروضه للكل لم يلزم شيء من ذلك.
(١١٥١) اطلاع القوة العقلية على ما في الخيال إنما احتيج إليه
ليعد النفس
الصفحه ٣٧٣ :
من وجه ، وأخطأ من
وجه ، والسبب فيه التباس مذهب صاحب المنطق عليهم ، وظنهم (٤٣٤) أنه إنما يخوض في
الصفحه ٣٨٢ : .
انفعاله ٣٠.
البسيط ٥٩٠. تركيبه من الأجزاء ١١٣٦. الطبيعي ١٠٠٣. علته من حيث أنه جوهر ٣٧٣.
العنصري ٧١٢. فعله
الصفحه ٣٩٢ : ـ
٣٨٤ ـ ٧٠١ ـ ٧٩٢ ـ ٨١٠ ـ ٨١٤ ـ ٨١٥. ايجاده ٢٥٧ ـ أضعف من العلة ٢٢٧ ـ ١٠٠٢. كيف
يكون أعرف من العلة ١١٠٣
الصفحه ٤٦ :
فعله (١٢٨) متعلق (١٢٩) بما به قوامه من (١٣٠) الموضوع ، فليس
يكفي وجوده ووجود المستعد كيف كان ؛ بل
الصفحه ٧٨ : ـ وهو المحاذاة أو الملاقاة ـ موجود في ذلك الطرف ، ولأن
المحاذاة والملاقاة (٣١٩) ليست من الامور المتعلقّة
الصفحه ٧٩ : واحد من زمانين (٣٢٨) يتحرك من شيء إلى شيء ، وليس ذلك الشيء إلا حيث يقع عليه أول فقدان ما بطل ،
إما
الصفحه ١٠٠ :
تستحيل فيما
تستحيل (٢٤٦) فيه ، ولا يجوز أن تكون صورة عقليّة في منقسم.
(٢٠٧) وهذا برهان أعم من
الصفحه ١٠١ : (٣) فساده بما يتحقّق
من أن الصور والمعاني الجسمانيّة لا تدرك إلا بآلة جسمانيّة ، والمجردة الكليّة لا
تدرك
الصفحه ١١٨ : .
(٢٨٣) ج ط ـ إن لم يسم هذا الشعور بالذات عقلا ـ بل خصّ اسم
العقل بما كان من الشعور الكلي المجرد ـ كان
الصفحه ١٢٠ : (٢٢٥) من الأطلال (٢٢٦) ، أو لعلّها لا تشعر إلا بما تحسّ وتتخيّل ، ولا تشعر بذواتها وقويها ولا
أفعال