الصفحه ٣٤٨ :
وهذا الفن نريد أن
نودعه أبوابا من علم النفس ، من تدبّرها أيقن بوجودها شيئا غير المزاج ، وسائر
الصفحه ٤٩ :
(٣٢) (١) وصل كتاب الشيخ الفاضل ـ أطال الله بقاه ـ دالا (٢) على سلامته ، وعلى ما خلص إليه من البهجة
الصفحه ٦٣ :
(٧٥) ومنها : ما أورده في (١١٥) أمر التأدية وضحك ذلك الشيخ ، ومساعدته له في الضحك حين (١١٦) سمع
الصفحه ١٩٥ :
(٥٨٦) س ط ـ قيل في بيان أن الجسم المتناهي قوته متناهية : إنه متى حرّك (٢٠٥) جزء من تلك القوة
جز
الصفحه ٢٠٣ :
والمبلغ أقبل
للتأثير من القلّة ، أعني به (٣١١) انكسار الكثرة أسهل من الإزالة ، فكان (٣١٢) الضعف
الصفحه ٢٨٥ : من أن يكون معنى
معدوما أو معنى موجودا [٧٥ ب] ومحال أن يكون معنى معدوما ، وإلا فلم يسبقه (٢٨٦) إمكان
الصفحه ٣٠٧ :
والإجماع بعيدا لا
قريبا ، وتحرك من جهته (٥٤٠) الرأي الكلي ، فذلك شيء آخر.
(٨٦٢) ما البيان
الصفحه ١٥ :
قسم منها ـ كما
ذكرنا ـ يوجد في كتاب الشفاء بلفظه. ثم إن فقرات منها تكرار ما مضى في الكتاب
سابقا
الصفحه ٤٠ : ـ
(٦) فإنه (٣٥) يقول : المعقول يحصل في موضوعه (٣٦) من حيث هو واحد ، ومن حيث لا ينقسم (٣٧) لواحديته (٣٨) ، ولا
الصفحه ٤٢ : ،
بل السبب في ذلك جوهريّ (٧١) طبيعيّ يكون في (٧٢) المنيّ ، ثم يمزج
الأخلاط في المني مزاجا مّا ، ثم يحفظ
الصفحه ٦٢ : للتبدّلات (١٠٣) من شيء من
أعضائنا ـ قد بيّن (١٠٤) ذلك ـ فهو إذن شيء آخر.
(٧٢) الثاني : هب أنّا لا نشعر
الصفحه ٦٩ :
لا أنقص منها ـ ولا
اورد فيها شيئا غريبا خارجا عن المسألة من حيث خصوصيّتها ، ولا اورد (١٩٠) الأحوال
الصفحه ١٠٥ :
بنفسه ، وبعض
المعاني وجوده في الدرجة المتأخرة ، وكلّ ما هو علّية (٣٩) بالذات فإن حظّه من الوجود
الصفحه ٢٠٠ : أن تفعل فعلا من فكر أو ذكر لتنال به كمالا ، بل (٢٦٥) تنتقش بنقش (٢٦٦) الوجود كلّه ، فلا تحتاج إلى طلب
الصفحه ٢٣٢ : هما من الأسماء
المشتركة» وإذا (٦٦٨) كان كذلك لم يكن النظر في المبدأ الأول داخلا (٦٦٩) في جملة علم ما