الصفحه ١٥ : ) : «وجد
في رقعة» ، وثالثا ما كتب بآخر القسم الأول من نسخة ليدن (١٥) : «إلى هنا وجدت المباحثات في عدة نسخ
الصفحه ٢٩١ : يوصف] (٣٤٧) به الحالتان جميعا ، بل حالة واحدة.
ومخالفته للصنفين
جميعا من جهة اخرى : فلأن (٣٤٨) كل
الصفحه ١٨٩ : على هذا الأولون والآخرون؟
(٥٦٩) ما أكثر ما وقع (١٥٣) للناس من الغلط
باشتراك (١٥٤) الأسماء المستعملة
الصفحه ١٩١ : ما
يجمع هذه الثلاثة ـ وبالجملة ما الغاية فيه النظر ـ.
(٥٧٤) فبقي أن يكون الجزء الأخير (١٧١) من
الصفحه ٣٨٨ : .
الفضائل : ٥٧٠.
الخلقية ٥٧٠ ـ ٥٧٥ ـ ٥٧٨.
العلمية ٥٧٨.
الفطرة : ٤٢١ ـ ٤٢٢.
الفعل : ٢٧٦ ـ ٢٧٧
ـ ٣٤٥
الصفحه ١٦٥ :
(٤٦٠) ثم إذا نظر (٢٢٩) إلى الحق من جهته
علم (٢٣٠) أن هذا كيف يمكن أن يكون ، وهذا كلام (٢٣١) في
الصفحه ١٧٩ : موجود في
عشه.
(٣١) كما اشير سابقا
كتب هذه الفقرات (٥١٩ ـ ٥٢٤) في عشه بدلا من الرقم (٥٠٠ ـ ٥٠١) ولم
الصفحه ٧٤ :
بقي الأمر موقوفا
غير مركون إلى ما يبتلى به من مشاركة التخيّل ، بل إنما يتوقّف على برهان قاطع
يبطل
الصفحه ١٧٥ : الشيخ الرئيس كتب فوق الرقعة : «الإنسان ما يجهل أكبر (٢) مما
يعرفه ، وإذا عرف شيئا من
وجه فليس يلزمه أن
الصفحه ١١٥ : في وجوده أو حدوثه ، وهذا شيء قد جرى فيه كلام (١٦٥) في المسائل التي سلفت ، فليطالعها فقد فرغ من هذا
الصفحه ٣٩٩ :
فهرس الكتب والرسائل
أثولوجيا : ١٢٧
ـ ١١٦١.
الإشارات : ٢ ـ ٣
ـ ١٧٤ ـ ١٤٧ ـ ٧٩١.
اقليدس
الصفحه ٥٣ : خاض] (٨١) من هذا النمط من البحث الذي جدّده بعد نمط كتب (٨٢) أستكرهه ؛ فإن هذا النمط من البحث مناسب
الصفحه ٦٣ :
(٧٥) ومنها : ما أورده في (١١٥) أمر التأدية وضحك ذلك الشيخ ، ومساعدته له في الضحك حين (١١٦) سمع
الصفحه ١٧١ : ء المتجرد (٢٩٩) الذي لا يخالطه
قوة الانفعال يكون متحقّقا بصورته ولوازم صورته ، وإنما يكون الشيء عقلا من حيث
الصفحه ٢٥ : كتب في تقديمه (ص ٧) : «وهي كلها
من وضع شراح أرسطو من بين اليونان والعرب» ألهاه التكاثر القومي ولم