الصفحه ٢٢٩ : ) ـ فإن
قال قائل : إنه ليس من
المستحيل أن يكون للجسم قوة على ما يلزم وجود ذلك الجسم ، [ثم يكون ذلك الجسم
الصفحه ٢٣٨ : للهيولى نفسها [٦١ ب] في نفسها] (٧٤٩) هو متقدم على إمكان وجود الأشياء فيه (٧٥٠) ، وهو الإمكان
الذي بحسب
الصفحه ٢٤٠ : قوة الهيولى في الانفعال غير متناهية ، و (٧٩٠) ذلك غير محال (٧٩١) ، ولا البرهان قام عليه ، وليس هو مما
الصفحه ٢٤٥ : تقول؟!
معني المعقول من البياضية هو الذي من شأنه أن يقال على كل بياض ، وهو مجرد بالفعل
عن اللواحق
الصفحه ٢٥٦ : علة (١٠٠٢) المحدود محدودا ، و (١٠٠٣) يكون الحافظ للاتصال هو المباين الذي للتوهم والإرادة تعلق
به (١٠٠٤
الصفحه ٢٦٠ :
لا يجب ، بل يحتاج
إلى شيء يزاد على ما أظن ، فحينئذ سيكون على مانع (٣٠) تلك الزيادة برهان.
(٧٥٦
الصفحه ٢٦٥ : التغيرات العارضة في المزاج وسواء كانت القوة منطبعة في المادة
أو كانت مفارقة.
ج ط ـ إذا (٩٠) لم تكن العلة
الصفحه ٢٦٨ : ) : «الاتصال» على هذين المعنيين ، ويقال [٧٠ آ] على كونه
بحيث [يتهيأ أن يفرض] (١٣٥) له حد مشترك ـ وليس بالفعل
الصفحه ٢٧٩ : ، وهو العلة الاولى ؛ فأول الامور في العموم هو
الوجود والوحدة.
(٨٠١) أولى الأشياء بأن تكون متصورة
الصفحه ٢٨٢ :
فإن كان عن غيره
فالغير هو العلة ، وإن كان لا يحصل عن غيره ، فإما أن تكفي [فيه ماهيته بالانفراد
الصفحه ٢٩١ : الوجود فقط ، فإن الموصوف به العام يصح [عليه الوجود
تارة ، والعدم [تارة ، ووجوب الوجود لا يصح] (٣٤٦) لما
الصفحه ٣٠٥ :
(٨٥٢) القدر هو وجود العلل والأسباب واتّساقها على ترتيبها
ونظامها حتى ينتهي إلى المعلول والمسبب
الصفحه ٣٠٦ : يفيض على عقولنا ذلك المعقول ثم يفيض عنه إلى تخيّلنا.
[٨٣ آ] وإذا
تعلّمنا شيئا ، فإنما نتخيّله أولا ثم
الصفحه ٣٤٦ : المركبة فيه (٢٢٤) ، إلا أنه على جميع الأحوال لا يخرج عن جنس إدراك اللمس
للحرارة.
(١٠٨٣) يجب أن نعلم أن
الصفحه ٣٥٢ : من ترتيب إلى
ترتيب إنما تعرض للطبيعة.
(١٠٩٤) ليس شيء من الأشياء علة لعدم ذاته ، فلا يصح أن يكون وضع