الصفحه ٣٦٦ :
(١١٤٠) سئل : ما المانع من أن يكون ما نشعر به من ذواتنا المزاج
الخاص بكل شخص؟
الجواب : لأنه صح
أن
الصفحه ٣٧١ : (٤١٧) الفاضل الأوحد وأدام عزّه وتأييده ، ونعمته وتمهيده ، وأجزل من كل خير مزيده
، عن سلامة والحمد لله
الصفحه ٣٩٥ : .
النور التي يأتي
للسالك : ٧٩٨.
النوع : تغييره
٤٧٤. تعينه ٦٥٤. تشخصه ٨٩٦.
علته من خارج
نوعه ٤١٩. ليس
الصفحه ٣٢ :
صورة من
المكروفيلم الموجود في المكتبة ومكننى من مراجعة نسخة ش ومطابقتها في المكتبة.
٤ ـ سماحة
الصفحه ٨٨ : .
(١٥٢) وهذه الاستعانة نافعة ـ لا ضروريّة ـ و (١٠٩) في الامور التي هي من المحسوسات الحقيقية أو المشتركة
الصفحه ١٠٨ : ، كما تحتاج إلى
إدراك الصورة الخارجة (٨٥) ، بل نفس الإدراك تطبّع الشيء بالصور من حيث هي عقليّة ـ أي
الصفحه ١١٤ : يكون مصادرة على المطلوب
الأول ، والمحرك والمتحرك في الطبيعيات ـ وإن سومح في ذلك فقيل «إن كل محرك منها
الصفحه ١١٧ :
ولو كان شيء يوجد
ـ لو (١٨٨) وجد غيره أو لم يوجد ـ لم يكن له أثر في وجوده أكثر من أثر
المعية
الصفحه ١١٩ : الكلّي» أي من الامور
المختلطة المشترك فيها ، وإنما المعقول على الإطلاق الذي يعم (٢١٣) كل شيء ماهيّة (٢١٤
الصفحه ١٣٠ : [العاقل أن فيه] (٣٢٨) صورة عقلية ،
ومعنى عاقل «إنه عاقل [أنه يعقل النسبة بينها] (٣٢٩) وبينه من حيث هي
فيه
الصفحه ١٥٨ :
إذا عقلنا الإله
والعقول الفعّالة حقائقها ، (١٢٩) فلكل منها إذن (١٣٠) حقيقتان ، فلم لا
يجوز أن يحصل
الصفحه ١٨٠ : موضوعه من الهيئات عن غيره كالوهم ، وبعضه لا يدرك؟
(٥٢٤) هذا
أيضا صداع آخر لم نجب عنه] ـ ٣١.
(٥٢٥
الصفحه ١٨٢ : ، ل خ :
إذا. (٧٥) «بالصواب» ساقطة من عشه.
(٧٦) «في تصحيحه»
ساقطة من عشه.
(٧٧) هنا فى عشه
علامة الجواب
الصفحه ١٩٤ : شغل أول كلي ، ولا جزء
شغل ؛ بل يكون شيئا لا بد منه ومن تأمّله لأجل ما هو الغرض الأولي بأجزائه (٢٠٠
الصفحه ٢٠١ : و (٢٨٦) نقاؤها عند المفارقة.
وإما أن يكون سبب
عدم تلك الهيئات من الأسباب المتجددة (٢٨٧) ـ كتناسخ أو