الصفحه ١٧٢ : (ل ، عشه : بدله ويزول. ج خ : بدله) أمر آخر ، وهذا هو
على سبيل الانتقاص ، ولا يدخل (عشه ، ل : فلا يدخل) إلا
الصفحه ١٧٤ : ، فإما
أن يكون لغيره ، وأما أن لا يكون.
(٤٩٨) فإن كان لغيره على أن وجودها لغيره ، فوجود تلك الذات
لغيره
الصفحه ١٨٤ :
ولنفسي ، و (٩٩) لكن الغالب على ظني (١٠٠) أن زوال المانع (١٠١) وحده إنما يهيئ
لقبول (١٠٢) ما يؤثّر
الصفحه ١٩٠ : » عنوا بالحكمة فعلا يصدر على (١٦٣) الجميل في الامور التدبيرية عن الخلق أو عن (١٦٤) ضبط النفس. فهذه الحكمة
الصفحه ١٩٣ : والصنائع العملية قد يكون فيها
امور يتوجه إليها القصد الأول ، ويكون [٤٧ ب] الشغل الأولي موقوفا عليها ثم يقع
الصفحه ١٩٩ : منجذبة (٢٦٢) مع القوة العقلية إلى فوق ، [ويتخيل المعقول على ما يتفق لها رده] (٢٦٣) إلى الصورة المحسوسة
الصفحه ٢٠٢ : أن حدوثها بسببه فظاهره غير ملائم للوجود ، فإن شيئا واحدا لا يكون
سببا لحدوث شيء ولبطلانه معا إلا على
الصفحه ٢٠٤ : أفعال
بدنية ، والفكر على وجه الرغبة (٣٣١) فيها ، وتفصيل الأمر في أن الحق أيّ الاثنين [٥١ ب] هو (٣٣٢) صعب
الصفحه ٢٠٨ :
(٣٧١) يريد بذلك إن كان يعقل غيره على سبيل انتقال من معقول إلى
معقول فهو أمر غير ذاتي له (٣٧٢) ، بل
الصفحه ٢١٤ : مقوي عليه وإذا (٤٥٧) أجزاؤه المتساوية
غير متناهية (٤٥٨) بالقوة ، فالمقوي عليها بها المتساوي غير متناه
الصفحه ٢١٦ : ) العين إنما لا تدرك المعقولات لا (٤٧١) لأنها عين ـ بل (٤٧٢) لأنها جسم ـ والدليل على ذلك سائر الحواسّ
الصفحه ٢١٨ : لقبول الصورة جوهري لها.
(٦٤٧) لو
كان الوجود محمولا على ما
تحته ـ حمل الجنس ـ لكان وجب (٤٨٨) أن يتميّز
الصفحه ٢٢١ : هذا و (٥١٩) فكرنا فيه خرج المطلوب إلا أني بعد لم اخص (٥٢٠) فيه
الرأي.
(٦٥٦) س ط ـ ما البرهان علي أنا
الصفحه ٢٢٤ : يكون وجود (٥٦٣) تلك الجملة على ما يشعر به ، وإلا كان يلزم أن يكون تلك الآحاد موجودة متميزة
مفردة
الصفحه ٢٢٦ : موجودا لذاته (٥٩٤) ، لا أن يكون كنهه حاصلا (٥٩٥) له ، لم يكن على ما سمعته منه ، فلينعم بما وعد به