الصفحه ٢٢٧ : ) على حد من قرب
وبعد ، وذلك مما يكون على التبدل دائما ، فيكون سبب التحريك متغيّرا ، وإن كان
جزءا منه
الصفحه ٢٣٤ : ما هو الشيء أو هو مقوم له أو لازم لطبيعته [من المستحيل أن يسلب
عنه البتة (٧٠٢) ، بل ما هو هو الشيء أو
الصفحه ٢٤٧ : ـ وإما أن تكون في ذهنك ـ وهو الباقي ضرورة.
(٧٢٥) س ط ـ لم
صار المحسوس القوي يمنع الحسّ من إدراك المحسوس
الصفحه ٢٤٨ :
كما أن المبصر (٨٧٩) عند ما يبصر لا ينازعه تخيّل ولا شيء آخر.
[واليقين من حيث
هو يقين إنما] (٨٨٠
الصفحه ٢٥٠ :
حصل في قوابل
مختلفة (٩٠٩) كان حكمه في كل واحد من القابلين غير حكمه في الآخر ، فلا
يكون في القابل
الصفحه ٢٥٣ :
(٧٣٩) س ط ـ كيف تكون صورة واحدة من اجتماع قوى كثيرة؟ وأيّ نوع هو هذا الاجتماع؟
ج ط ـ الصورة
الصفحه ٢٥٩ :
ولا قوته الفكرية
فإن من المشايخ [٦٧ ب] من يفكر (٢٠) طول عمره كما كان يفكر في أيام شبابه
الصفحه ٢٧٢ : ـ لا
واجبة ولا ممتنعة ، ولها من جهة العلة الوجوب ، ولها من جهة أن لا علة الامتناع ـ.
(٧٨٩) س ـ سئل
الصفحه ٢٩٧ : بأنه كذا
، فلا بدّ له من صورة بها صيّره الفاعل على تلك الصفة وموضوع فيه يوجد (٤٢٦) الصورة وغاية لها
الصفحه ٢٩٩ : ذلك من وجه آخر أن العقل بالحقيقة هو صورة المعقول
وحصولها ، وذات الأول هو المعقول له ، فذاته عقله ، وهو
الصفحه ٣٠٢ : منه محال ، بل أمثالها موجودة
بالفعل عارضة للأمور المتناهية ، فإن المثلث لا يمتنع أن يكون له لوازم
الصفحه ٣١٧ :
لعلّة (٦٤٩)؟ وأن إمكان الشيء لذاته لا لعلّة؟
[الجواب من خطه : هو] (٦٥٠) في حالتي وجوده وعدمه
الصفحه ٣٢٨ : الاجتماع لا يبقى إلا بحافظ من خارج.
(١٠١٠) لو كان سبب الأخلاط في بدن الإنسان وسائر الحيوانات مزاج
الرحم
الصفحه ٣٣٧ : الذوات الحاملة (١٣١) من غير افتقار إلى نسبة ، وإما متعلقة بنسبة. والمعتبرة بالنسبة إما أن تكون
ماهيتها
الصفحه ٣٥٧ : السكون (٣٤٨).
(١١١٥) قيل إنه محال أن يكون الشيء بالقوة من كل وجه ؛ والهيولى
هذه حالها.
الهيولى دائما