الصفحه ٨٧ : بينهما؟ (٩٠).
(١٤٩) جط ـ الاستعداد اسم مرادف للمعنى الرابع من المعاني التي يقع عليها اسم «الإمكان
الصفحه ٩٠ :
والبسيط الحق واحد
، فأمّا (١٣١) في الهيئات فلا شكّ أن ما يتكثّر عليه (١٣٢) الهيئات غير بسيط
الصفحه ٩٨ : اللوازم إلى الأجسام
والموضوعات التي هي (٢٢٦) فيها وجود الأعراض في الموضوع؟
(١٩٧) وما البرهان على أن
الصفحه ٩٩ :
البرهان إنما قام
على أن الشيء الذي ينفعل عن المعقولات وتحلّه المعقولات ليس بجسم ، [فأمّا أن
الشي
الصفحه ١٠٩ : ، فنفس وجود الماهيّة لا تكون معلول الماهيّة ، وإلا لكان للماهيّة (٩٤) وجود سابق على وجود المعلول وحصوله
الصفحه ١١٨ : بحده مقام الكلي فإنه مجرد لا تخالطه قوة الانفعال ، فكيف يدخل حينئذ على
ذاتي ما يمنعه التجرد الذي له
الصفحه ١٢٠ :
(٢٨٩) س ط ـ هل
تشعر الحيوانات الاخرى (٢٢٣) ـ سوى الإنسان ـ بذواتها ، وما البرهان عليه إن كان كذلك
الصفحه ١٢٢ : ، فإن الشيء إنما
يصير عقلا بأن يتجرد غاية التجريد ، وكيف يدخل على شيء غير مجرد ما يجرده؟! فإن
قوله
الصفحه ١٢٧ : ء واحد ، وإما
أن يصدر عن كل واحد منهما فعل يخصّه على نمط واحد.
(٣٣٢) ط ـ الفاعل بالطبع إذا اضيف إليه
الصفحه ١٢٩ : من جنس ما يقلّ به اشتغالي مع اقتداري على الكلام فيه.
(٣٤٤) وبالجملة هما شيئان (٣٢٣) ، فإن شئت
الصفحه ١٤٤ : يجعل أحدهما الآخر بحال زائدة على (٥٠٣) [٣٢ آ] المقارنة
؛ فقد عملنا (٥٠٤) شيئا كثيرا ، ولعلنا إن فكرنا
الصفحه ١٤٧ : ء والأرض على سبيل النشف ،
__________________
(١٤) ج : الواحد.
(١٥) «لى» ساقطة من ل
، عشه. (١٦
الصفحه ١٥٨ : النهاية (١٤٣) ، إلا أنّا على سبيل التوسّع نقول : «نلاحظ حقائقها» تشبيها بالمحسوسات على
مجرى العادة
(٤٣٧
الصفحه ١٦١ :
لا يقتضي ذلك
الإدراك أن تكون حقيقة ذاتنا حاصلة لنا ، بل هو أثر على لون ما حصل (١٧١) لنا من ذاتنا
الصفحه ١٦٩ :
وجامع خاص بكل واحد من أشخاص الكائنات ، ولم يتبين ثلاثة أشياء :
الأول
: أنه ما البرهان
على أن هذا