الصفحه ٣٧٠ : ـ كالكم والكيف وغيرهما ـ حتى تصير معقولات كلية
؛ فهذه المعقولات إما أن تكون موجودة في الأعيان من خارج على
الصفحه ٣٨٦ : .
علة علة المركب
١١١٢. فعلها إذا كانت قائما بالمادة ٢٢٨. في المادة ٥٦٦. قد تنفعل ولا تنفعل
المادة ١٨٤
الصفحه ٣٨٩ : لا
تحدث عنه جزئيات متعددة :
٦٢٩.
الكلي المجرد :
٥١٨.
الكمال في إعطاء
العلة : ٧٦١.
الكم بالذات
الصفحه ٣٩١ : . مشتهى ٦٣٠. المادي ١٠٩٧ المفارق ٦٢٨. الغير
المتناهي القوة ٦٨٣.
المحسوس : ١٠٠٧.
أثره على الحاسّة ٧٥٥
الصفحه ٣٩٥ : لوازمه من لوازم الجنس (الشخص) ٣٠٥ ـ إلى ٣٠٩. ما جاز على شخصي
نوع واحد واحد ٣٢١.
النوم : ٢٦٢ ـ ٢٦٤
الصفحه ١٨ :
من أهل السماء
والأرض ؛ وما لا أعلم فلا أدعيه ...».
ثم شدة غضبه وبطشه
على المتعرضين لأقواله
الصفحه ٢٢ : . الحمد لله واهب العقل ، مفيض العلم ، والصلاة على
رسله ، خصوصا على محمد وآله ...».
ثم جاء الرقم (١٤٢
الصفحه ٢٦ :
أبي سعيد ، وغير
ذلك (١٩).
وبالجملة ـ هذه
النسخة تنقص فقرات من نسخة (ب) كما تزيد عليها بفقرات
الصفحه ٣٠ :
منهج التحقيق
كما ذكرت كان
الموجود عندي مصورات عن إحدى عشر نسخة ؛ ثلاث منها كانت مشتملة على قسم
الصفحه ٤١ : لعصيان المسلك على (٥٨) الانشقاق ، ومقدار ما ينحفظ ما (٥٩) ليس كذلك مسلكه هو مقدار زمان (٦٠) الفصل بين
الصفحه ٤٢ :
(١٢) ثم (٦٧) الحيوانات (٦٨) والنبات ليس
امتزاج أخلاطها (٦٩) [على سبيل اتفاق] (٧٠) أو أسباب خارجة
الصفحه ٤٦ : أن يقع على حالة يكون للموضوع بوضعه فيها
توسّط ، وذلك التوسّط غير متشابه ، فإن أوضاع الجسم من الأجسام
الصفحه ٦٥ :
عظيم. وكيف يفيض (١٤٢) شيء من شيء بتوسّط شيء إلى شيء ولا ينال المتوسّط؟» قائسين هذا الفيض على «فيض
الصفحه ٧٥ :
علي السكوت عن
المسائل وترك تجشيم (٢٦٠) نفسي التعب في شرحها ؛ وإن كان الاعتقاد فيّ بحسب ما
أستحقّه
الصفحه ٨٦ : يتشخّص (٧٧) ، ولتهيّؤ به (٧٨) يخرج إلى ضرب من الفعل.
(١٤٥) والبرهان الذي يقوم على أن كل مجرد عن المادة