الصفحه ٢٦٦ : ء
الحاصلة (١٠٨) لا تحصل مرة اخرى [٦٩ ب] فليس عليها استعداد.
(٧٧٤) لم الشيء المتحقّق بذاته وصورته ولوازمه
الصفحه ٢٦٩ : ) علة لواحد بالعدد».
ج ـ مثل أن حركات
الفلك مستحفظة (١٤٣) بقوة واحدة دورة بعد دورة بعد دورة.
(٧٨١
الصفحه ٢٨١ :
الثلاثة بأن يتصور أولا هو الواجب ، فإن الواجب يدل على تأكّد (٢٥١) الوجود ، والوجود أعرف من العدم ، لأن
الصفحه ٢٨٥ : ) من المستفيد.
ذا كان المعنى في
المعلول (٢٩١) والعلة متساويا في الشدة والتنقّص (٢٩٢) ؛ فإنه يكون
الصفحه ٢٩٥ :
ـ الذي هو معنى
الإمكان ـ وعلى النسبة التي له (٣٩٦) إلى الوجود ، فما لم نثبت للشيء هذه النسبة ـ وهو
الصفحه ٣٠٢ :
بالفعل ممتنعا وقام البرهان على امتناعه.
وإما أن تعتبر (٤٩٦) غير متناهية لا على ذلك الترتيب ، فلا يعرض
الصفحه ٣٠٤ : منمحية (٥٢٠) لكان لا يقع خطورها بالبال إلا على الوجه الذي حصلت عليه
أولا حين كانت موجودة بالقوة ، فأوردها
الصفحه ٣١٢ : تستطيع أن
تلبس الوجود وكماله على قدر احتماله في ذاته ، وعلى درجاتها ، وأن ذلك ليس بسبب
المفيد ، فلذلك تقع
الصفحه ٣١٩ : فيما اشير إليه
من اطلاع حقيقة ذات الأول على العقل من حيث يجب لها الطلوع على كل مستعد قابل
وجوبا من جهته
الصفحه ٣٢٠ : اتباعها له (٦٨٩) على أنها (٦٩٠) تكون به موجودة ،
فيلزم أن يكون موجودا فعقل (٦٩١) ، أو يكون اتباعها على
الصفحه ٣٣٢ : ،
وإما لا على أحد الوجهين.
المحرك الذي يحرك
بإرسال قوة فهو محرك غير قريب.
(١٠٢٥) المحرك يختلف فعله
الصفحه ٣٣٤ :
واحدا أو مختلفا.
(١٠٣٥) إن كان (٩٦) المحرك فيها واحدا والمادة على إحدى حالتي الاتفاق ، لم
يمكن
الصفحه ٣٤٢ : ) واللواحق المادية على وجهين : أحدهما كمقارنة الصور والأعراض للكم والوضع ،
والآخر كمقارنة الحركة للسواد
الصفحه ٣٤٥ : يستغني مدرك المقدار عن شيء متقدر.
والذي يعترض (٢١٧) به على هذا المذهب ـ من أنه لو كان الأمر على هذا
الصفحه ٣٥١ : ) الشيء
يقارن الشيء على أنه (٢٨٤) يؤثر فيه. ومعنى ذلك أنه يحدث فيه من المقارن ما لا يمكن أن يعدم إلا