الصفحه ١٤٦ :
كرمه أن ينعم
بتسهيل الإذن للمتوسط لئلا يتبرّم بالحجاب [فيستعفي من ما بقي (٨) واضيع أنا في البين
الصفحه ١٥٠ :
أن يسبق ، ويتأخّر
ويبطئ ما شأنه أن يبطئ.
(٤١٠) ولما كان البدن الحيواني مركبا من عناصر متضادة
الصفحه ١٥٢ :
ويتوسطها (٧١) وكذلك الصورة الموجبة للحرّ المحسوس توجب لها الميل إلى فوق ويتوسطه [٣٥ ب]
فإذا منع من
الصفحه ١٧٤ : بوجه من الوجوه لم تقل : «ذاتي»
و «ذات نفسك» فتجعلها مضافة إليك إضافة ما ليس بمباين ، ثم كل شيء له ذاته
الصفحه ١٨٤ : )
(٥٤٤) أو (١٠٥) لعلّ الأمر ليس هكذا ، فيحتاج أن افكّر في هذا ، فمن هاهنا
ربما خرج شيء وربما لم يخرج منه
الصفحه ٢١٤ : مبدأها واحد ـ فإذن السماء واحدة ، وبيان
أنه يجب أن يكون للعالم مع كثرة ما فيه من الأجزاء بدو واحد (٤٥٣
الصفحه ٢٢٨ : . (٦٠٩)
«أن يكون» ساقطة من ع.
(٦١٠) ل : فإذن
مقارنة الشيء متحرك. عشه : فإذن مقارنة أن الشيء متحرك
الصفحه ٢٢٩ : ) ـ فإن
قال قائل : إنه ليس من
المستحيل أن يكون للجسم قوة على ما يلزم وجود ذلك الجسم ، [ثم يكون ذلك الجسم
الصفحه ٢٤٦ :
يعرض من اجتماعهما
التحيّز ـ فلم لا يجوز أن تكون العناصر في حال بساطتها (٨٥٧) لا يصدر عنها الإرادة
الصفحه ٢٥٧ :
وهم ثابت ، ولا
مانع أن يكون المحرك القريب بحركة (١٠٠٨) غير متناهية قوة
جسمانية إذا لم يكن من نفسها
الصفحه ٢٧٥ :
الموجود موجود ،
وعلة المعدوم معدوم ، (٢٠١) وعلة الشيء من حيث هو [شيء وماهية ، شيء وماهية (٢٠٢
الصفحه ٣٠٠ : ، وأيضا بحيث يكون الاعتقاد في وجوده] (٤٧٣) صادقا ـ ولا أحق بالحقيقة (٤٧٤). في هذه المعاني منه.
وكذلك في
الصفحه ٣٠٩ : المجرد عن الوضع والحركة ، القائم لا في موضوع ، هو
العقل في نفسه من حيث هو عقل ؛ ولعله في نفسه ماهيّة وقوة
الصفحه ٣٢١ :
ومن عقله كون ما
يعقله الضرب من العقل الذي يعقلها به موجودا.
(٨٩٩) الرحى جسم متصل (٦٩٨) واحد
الصفحه ٣٢٩ : شخصه (٤٤) في مدة ، كالشيء الواحد من غير تحلل أزمنة (٤٥) يكون فيها بطلان وفساد ، كانت الآنات متشافعة