الصفحه ١٦٥ : يكون للشيء شخصان (٢٤١) من وجهين ـ هذا كذا ـ والفصل المتقدم مخالف لهذا ـ فأيّهما
نعتمد (٢٤٢) وعلى أيّهما
الصفحه ١٧٠ :
(٤٨٢) س ط ـ الثاني : ما البرهان على أن لها جامعا (٢٨٢) آخر غير مزاج الوالدين ، أو قوة فيهما؟ فإنه
الصفحه ١٨١ : يفعل (٦٣) انفعال التغير ، بل عسى انفعال أعراض (٦٤) ، وكثيرا ما نرى بالخلاف.
على أن هذا أيضا
ظن غالب
الصفحه ١٩٢ : العلم بالفضائل العملية [على الوجه الكلي ، ولا نعني به الفضائل الخلقية
أنفسها.
وإذا قلنا : «الحكمة
الصفحه ١٩٤ : كان (٢٠٢) كلامي في الكتاب
الذي خطيت فيه مصروفا على بيان الموضوع
الأولي للمنطق ، وبينت أنه ليس هو
الصفحه ٢١٠ : واحد (٤٠٣).
(٦٢١) الحق أنه لا يعقل تفاريق مختلفة ـ العقل الحقيقي ـ إلا (٤٠٤) بالنسبة إلى واحد وعلى
الصفحه ٢٢٠ : ء وحقيقته على نحو من كليّته أو جزويته (٥١٤) ، على أنه لما خلا المدرك لنفسه شيء (٥١٥) له إضافة ما إلى
ما
الصفحه ٢٢٢ : الاجتماع ، واجتماع العلل] (٥٣٩) وافتراقها إذا لم يكن استحالة (٥٤٠) سواء.
(٦٦٠)
ليس شخص (٥٤١) البتة علة
الصفحه ٢٢٥ : ء ولا على (٥٧٤) أنه جزء شيء
وأدرك (٥٧٥) كذلك ـ أي وحصل كذلك ولم يحصل حصوله لنفسه ـ (٥٧٦) لم يكن مدركا
الصفحه ٢٣٠ : بذاتها ،
بل هي متعلقة بما يفيدها ، فلو لا ذلك لم يبق غير متناه (٦٤١) فيفعل غير متناه.
وأما على سبيل
الصفحه ٢٣٢ : يلزمه أن يكون بالقوة والفعل ، [وأن يكون هو هو وغير ،] (٦٧٦) وأن يكون علة ومعلولا لا لأمر أعمّ من الموجود
الصفحه ٢٣٤ : على الآخر مع اختلاف
المعنى مثل الحيوان والإنسان ، فليست الحيوانية والإنسانية هي هي إلاّ بالعرض لأجل
أن
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا شك أن تلك الماهيّة في ذاتها ممكنة الوجود (٧٣٤) وفاض الوجود عليها من شيء آخر ، وكذلك الكلام (٧٣٥
الصفحه ٢٤٤ : (٨٣٤) أن هاهنا قوة تجمع أخلاط الحيوانات (٨٣٥) ، فما البرهان على أن الذي يبصر ويسمع ويتوهم ويتخيّل
الصفحه ٢٤٩ : جنسا (٩٠٠) ، لأنه لا يكون
له فيه شريك ، لأنه وإن كان مقولا على الواجب فلعله لا يقال عليه (٩٠١) قول