الصفحه ٥٤ : اجتهدت قد علمت أشياء قد حقّقتها (٩٠) لا مزيد عليها (٩١) إلا أنها قليلة ، والّذي أجهله ولا أهتدي سبيله
الصفحه ٥٧ : بقعتي.
(٥٣) ومن
ذلك قوله : «وجدت بعض ما
اشتمل عليه ذلك الجواب مختلاّ» فإن كان وجده كذلك حقّا يقينا فقد
الصفحه ٦١ : على ذلك.
(٦٧) وهذه المقدّمة غير مسلّمة ؛ ومع تسليمها غير نافعة فيما
يروم نقضه به :
(٦٨) الأول
الصفحه ٦٤ : .
(٧٧) ولم يريدوا بهذا أن يكون الأثر شيئا يخرج من الأول إلى
الثالث مجتازا على الأوسط ـ فإنّ هذا لا يكون
الصفحه ٧٩ : واحد من زمانين (٣٢٨) يتحرك من شيء إلى شيء ، وليس ذلك الشيء إلا حيث يقع عليه أول فقدان ما بطل ،
إما
الصفحه ٩٢ : ببطلان المادة إذ (١٥٦) كان سبب وجودها علة غير المادة ، وليس للمادة إلا القبول ،
ثم إن الوجود للصورة أولا
الصفحه ١٠٢ : منمحية أصلا ، ولو كانت منمحية
لكان لا يقع خطورها بالبال إلا على الوجه الذي حصلت عليه أولا حين كانت موجودة
الصفحه ١٠٦ : بعد أن صارت ذات وضع وصورة ، فبالضرورة على هذا القياس
يجب أن يكون واهب هذه الصورة جسما.
(٢٣٠
الصفحه ١٠٧ : .
(٢٣٥) ج ط ـ [٢٢ آ] ألف بدّ من استعمال القوة المفكرة الطالبة
للحد الأوسط ، وذلك لأن التعلّم هو على نحوين
الصفحه ١١٠ : ) مع غيره ، فإن ذلك يتم على التفريق ، فليس إذن ما ذهب إليه
واجبا.
(٢٥٠) وبعد هذا ، فلو أن البهيمة
الصفحه ١١٢ :
(٢٥٦) س ط ـ ما البرهان على أن الخلق من لوازم واجب الوجود بذاته؟
(٢٥٧) ج ط ـ لأن الخلق معلول
الصفحه ١٥٠ : قليلا بحسب الحسّ دليلا على أنه ينحفظ بلا حافظ ، بل هو
في طريق الانفصال الذي يتم بحركته ، الذي تتم بزمان
الصفحه ١٥٣ : ، وبعد ذلك فالجواب ما
كتب (٨٥) في موضع آخر.
(٤١٩) لم يجب أن يكون لكل نوع كالإنسان وسائر الحيوانات علة
الصفحه ١٥٥ : تعالى المشتملة على الكل ، ولا يفوتها شيء منها ـ بل من نفسه ولسوء استعداده
أو لكثرة (١٠١) عوائقه
الصفحه ١٦٤ : إن
كان (٢١٣) ينحفظ على] (٢١٤) ايصاله (٢١٥) ففينا شيء لا يتحلّل منه شيء ولا يستبدل [شيئا بدل ما فسد