الصفحه ٣٣٥ : وقصد ، وإما على جهة لزوم. وإن كان بمباشرة (١١٤) وقصد فإما أن يكون القصد كليا وإما يكون جزئيا ، والجزئي
الصفحه ٣٣٧ :
السطوع (١٢٨) عقلي أو على وجه آخر ، وفيه سر ومبدأ غائي ، لأنها متشوقة [لأن يتشبه بها
وفيه شر] (١٢٩
الصفحه ٣٥٧ : يكون ، وقد بين هذا
المحال في موضع. فأي معنى لإعادته في مكان آخر وعلى نحو آخر من البيان؟! لست أدري
في أي
الصفحه ٣٥٨ : لهذه المسألة بتلك المسألة؟
لأنه يجوز أن يكون
المعنى الواحد ينقسم بالفصلين إلى نوعين ، فيجوز على
الصفحه ٣٥٩ : كذلك لأجل امتناع وجود الخلاء ـ لم
يبرهن عليه.
(١١٢٣)
إن (٣٦٣) المحدّد
إن عني به الطرف الذي به
يتحدد
الصفحه ٣٦٠ :
نفسه ، بل على أنه
نسبة ما على جهة ما لأمور إنّها (٣٦٧) كانت إلى أمور إنّها (٣٦٨) كانت. فقال : إن
الصفحه ٣٦٥ : دليلا على الفصل ؛ ولا يجوز أن يكونا غير لازمين
لأن ما يكون غير لازم لا يستوي فيه أشخاص النوع.
(١١٣٨
الصفحه ٣٧٣ : يتجرد لبيان القوى المرافقة للنفس في البقاء ، وقد دلّ قبل على أن
الحسّية والخيالية والذّكرية ونحو ذلك
الصفحه ٣٨٢ : ء العلة علة
برأسه : ٤٧٢.
الجزئي : إدراكه
٢٧٩ ـ ٦٢٤.
الجسم : ٣٧٣ ـ ٣٧٤
ـ ٤٨٦. أثره وفعله ٢٥ ـ ٢٨
الصفحه ٣٩٠ : . ربطها مع القوى الجسمانية ٥٢٥ ـ ٥٢٦. علة علة
المركب ١١١٢. عليتها للصورة ١٧٣. العنصرية ٨٩٤ ـ ١٠٩٣. قبولها
الصفحه ١٤ :
التكرار الواقع فيها بلفظها ـ وسنشير إلى بعضها.
ب : نسخة برينستون ـ وتوجد نسخ أخرى
على سياقها ـ هذه
الصفحه ١٥ : (١٤) ، على أن سياق كتابة الشيخ يمتاز عن غيره ويعرفه كل من درس
مؤلفاته بسهولة ، ثم إن هذه المطالب أيضا
الصفحه ٥٠ : ، فإنه على الأحوال المختلفة [٥ ب] والأهوال المتضاعفة والأسفار
المتداخلة والأطوار المتناقضة ، لا يخليني من
الصفحه ٥١ :
نتائج (٢٩) البيان ، لا سيما من كان على جملتي في مثل حالتي] (٣٠). وقد تأمّلتها (٣١) فاستجدتها ، وأجبت عن
الصفحه ٥٢ :
آخر (٥٠) مدة بقاء الشخص.
(٤٠) وكيف يكون (٥١) هذا ، و (٥٢) أجزاء النامي تتزايد على [السواء فيصير