الصفحه ٢٦١ :
موضوع ولا من
موضوع ، والقوة في الأبدال (٤١) الشفقة والرحمة.
ج ط ـ إمكان
الوجود قد يكون مخالطا
الصفحه ٢٧١ : ) ، فإنه إذا وجب وجد ، فإن كان عن الواحد اثنان فإما أن
يجبا عنه من جهة واحدة حتى يكون من حيث يجب عنه
الصفحه ٢٩٢ : الوجود».
ثمّ إن هذه النسبة
لذات الماهية بالذات وهي من مقتضى الذات ، وواجبة أن يكون مقتضى الذات سوا
الصفحه ٣٢٦ : يجعل ا لأحدهما أولى من أن يجعل للآخر.
فإن قيل : «إنما
هو أولى (١٥) لب دون ج لأنه هو كان لب دون ج» فهو
الصفحه ٣٣٠ : المادة العنصرية عاقلة لوجود المعنى
فيها من حيث هو معنى. فالمعنى معقول من حيث هو مجرد عن الأعراض اللاحقة
الصفحه ٣٣٣ :
(١٠٢٩) [ما لم يختلف في
الميل بالفعل] (٨٤) لم يختلف في الانفعال عن القاسر ، فإن القدر من الما
الصفحه ٣٤٧ : للبعدين ، وذلك له من جهة
الجسم. وكونه نهاية عارض للسطح ، فمحال أن يوجد للنهاية (٢٣٩) ـ أي نهاية كانت ـ شي
الصفحه ٣٥٩ : الجملة من دون الأجزاء؟!
(١١٢٢) الذي
قيل من أن الآلات التي
تكون فيها أمور عن المجرى الطبيعي ، إنما تكون
الصفحه ٣٦٣ : اعتقادهم أن الأجسام
مؤلفة من السطوح (٣٩٩) ، والسطوح من الخطوط ، والخطوط من النقط ، وأن النقطة غير
متجزئة
الصفحه ٣٩٦ :
الوالد : سبب
اجتماع المني ٤٠٤ ـ ٤٠٧. ليست نفسه سبب نفس الولد ٧٨١.
واهب الصور : لا
يكون
الصفحه ١١ :
ثم هناك قرائن تدل
على ورود شخص آخر في هذه الدائرة أيضا. فقد جاء في الرقم (٥١٣) :
«هذا الجواب من
الصفحه ١٤ :
والفقرات (٧٩٩)
إلى (٨١٧) مأخوذة بلفظها من كتاب الشفاء ـ الإلهيات ـ (١١).
ومن القرائن أيضا
الصفحه ٣٩ :
وأما الرعاع (١٥) ومن ليس من أهل الحقيقة والحرمة (١٦) فلا سبيل إلى عرض
تلك الأقاويل عليهم
الصفحه ٦٨ : به مدركا. فإن الأول بطل ،
والثاني حدث ، وحدث عنده مدركا من غير حال يتبدّل عليه ، إنما (١٨٠) ينفصل عن
الصفحه ٩٣ : .
(١٧٦) ج ط ـ لا مانع من (١٦٢) أن تكون قوّة موجودة
ممنوعة عن أن تفعل (١٦٣) بعارض ، فليتأمّل ما قيل في