الصفحه ٢٠٠ : نقش آخر (٢٦٧) ، فما شرح الحال فيه؟
(٦٠٠) ج ـ الحدود الوسطى وما يجري مجراها ليس تحصيلها [بالفكر
علي
الصفحه ٢٠٣ : ) ، فكما قلّت حدث استعداد آخر ، وقوى عليه الغاسل أكثر ، (٣٢٢) وكذلك على تدريج الانفعال إلى أن يفقد ، وكل ما
الصفحه ٢١١ : أنفسنا أو نفس زيد أو النفس على الإطلاق
فإنه لا تحصل لنا صورة النفس مرة اخرى ، بل إنما (٤٢٠) تختلف
الصفحه ٢١٢ : ) س ـ و (٤٣٠) إذا عقلت
النفس (٤٣١) بالمعنى العام أكون حينئذ نفسا على الإطلاق ـ لا نفسا مخصصة شخصيّة ـ فأكون
كل
الصفحه ٢١٥ :
على سبيل العروض (٤٦٤) لها» ، وبين أن يقال : «إن ذات الحركة متعلق (٤٦٥) بها الزمان ، على سبيل (٤٦٦) أن
الصفحه ٢١٩ : وإما عرض عام.
(٦٤٩) لو
كان الوجود يقع علي ما يقع
عليه باشتراك الاسم لما كان لقولنا : «الشيء لا يخرج
الصفحه ٢٢٧ : ؟
(٦٧٧) الأرض في تحريكها (٥٩٧) إلى الوسط متشددة
(٥٩٨) الميل للتوقّف ، وذلك تغيّر ، على أنه كان يجوز أن
الصفحه ٢٣٦ : فعلا بغير نهاية ـ على ما علم ـ
وأيضا : فإن الآلة
هي الحرارة الغريزيّة ، وتطفأ (٧٢٦) على ما بيّنه (٧٢٧
الصفحه ٢٦٧ : ـ لا واحد منها (١١٩) ـ لكنا لا نقوي
علي سلوك طريق المبادي إلى الثواني إلا في بعض جمل (١٢٠) الموجودات
الصفحه ٢٧٣ :
واجب أن يكون موجودا ، لا أنه يجب الوجود لشيء موضوع فيه للوجود (١٨٣) ، يلحقه الوجود علي وجوب أو غير وجوب
الصفحه ٢٨٣ :
هذا الأول ، [فله من الأول] (٢٦٥) وجوب الوجود الذي ليس له من ذاته ، بل له من ذاته الإمكان
على تجويز من
الصفحه ٢٨٤ : (٢٧٣) إن كان (٢٧٤) سابقا [عليه من غير تعلّق بمادة دون] (٢٧٥) مادة ، ولا جوهر دون جوهر ، إذ ذلك الشيء لا
الصفحه ٢٩٤ : أشياء
لا نهاية لها بالفعل على الإطلاق ، وإن كان ذلك محالا (٣٩٠) في أشياء مخصوصة ، و (٣٩١) على أن في
الصفحه ٢٩٦ :
هيولى] (٤١٠) أو [جارى (ج : د ، م : جار)] مجرى الهيولى ـ إذ كانت لا
صورة هناك داخلة عليه هي السبب في وصفه
الصفحه ٣١٦ :
المعقولات ليس يعنى به مجرد الشعور المحمل بالذات ، بل بعد ذلك ـ فلنفكر فيه ـ.
(٨٨٧) [سئل عن البرهان على
أن