الصفحه ٦٢ : بذاتنا ما لم يتخيّل لنا هيئة
أعضائنا في النوم ، هل (١٠٥) تدلّ هذه القضيّة إلا على المقارنة بين الشعور
الصفحه ٦٣ : ؛ ولكن المضحوك منه من يحلّ مثلي محلّ من يخفى
عليه هذا القدر ، ويظهر له ، ويكون قد جرّب من نفسه أنّه لا
الصفحه ٦٧ : والحفظ» قال الآخر (١٦٩) : «لأن المحاذاة
بتوسّط مشفّ في البين أو صقيل على زاوية كذا كان (١٧٠) من شرط هذا
الصفحه ٦٨ :
(٩٣) وأمّا
ثانيا : فقد أعرض عن أن
حال الانفعال ليس حالا يتبدّل (١٧٩) على المزاج الثاني حتّى يصير
الصفحه ١٠٨ : إنها هل تدرك» معناه «ما لم نعلم إنه يحصل لها
الصورة على التجريد التي بها تكون (٨٣) عقلية» [فإن
الإدراك
الصفحه ١١٤ : يكون مصادرة على المطلوب
الأول ، والمحرك والمتحرك في الطبيعيات ـ وإن سومح في ذلك فقيل «إن كل محرك منها
الصفحه ١١٥ :
(٢٦٩) فإن قيل في موضع : «ما ليس له وضع» واقتصر على هذا المبلغ فقد
عني به ما هو مجرد بذاته وعلاقته
الصفحه ١٢١ : والنبات كانت المنّة أعظم.
(٢٩٧) ج ط ـ إن قدرت.
(٢٩٨) س ط ـ وإن (٢٣٧) كان على وجود
القوة العقلية غير
الصفحه ١٢٦ : واحدة والزرق (٢٧٨) يفعله إلى جهة
واحدة على ما يتفق من اجتماع الأجزاء ـ والأمر الأكثري على خلاف ذلك ، بل
الصفحه ١٣١ : موجودة في
صفاته.
(٣٥٢) ط ـ كون وجوده معلولا يدخل العلة في مفهومه (٣٤١) ، وكون وجوده (٣٤٢) علة يدخل
الصفحه ١٤١ : المقوم معلول للماهية (٤٦٦) ، وما لم توجد
العلة لم يوجد المعلول.
(٣٨٩) ثم كيف يكون مثلا للإنسان (٤٦٧
الصفحه ١٥٢ : ، فلعلها خفيفة.
(٤١٤) على أن ايرادي الإعياء لم يكن على أنه عمدة الحجّة ، بل
على أنه (٧٧) شهادة ما
الصفحه ١٨٢ : ء ، أم تحدث فيهما جميعا صورة اخرى واحدة ، وتنخلع عن
المغتذي صورته.
(٥٣٦) ج ط ـ إن (٧٤) كان اللقاء على
الصفحه ١٨٦ : ) س ط ـ الكيفية الطارية على البصر من المبصر ما البرهان علي
أنها تستحيل
منها البصر لا على سبيل
المجاورة؟
(٥٥٢
الصفحه ١٩٥ : ءا من الجسم الذي يحركه الكل زمانا لا نهاية له ، فإما أن يقوى الكل على تحريك
ذلك الجزء زمانا لا نهاية له