الصفحه ٦٥ :
عظيم. وكيف يفيض (١٤٢) شيء من شيء بتوسّط شيء إلى شيء ولا ينال المتوسّط؟» قائسين هذا الفيض على «فيض
الصفحه ١١١ : في عالم الفيض ويحصل (١١٩) لها بالاضطراب ما
كان لا يحصل إلا بالحدس (١٢٠).
(٢٥٥) فالقوة الفكرية إن
الصفحه ٢٠٠ : المعدّ
للإجابة أو القبول للفيض (٢٧٣) المناسب للمتمثل في الذهن من الطرفين وما يشبههما ، وأنما
تجيء الحدود
الصفحه ٣٦٩ : لقبول الفيض من فوق ، وهذا الاطلاع هو الأفكار والتأملات والحركات
النفسانية وكلها معدّات للنفس نحو الفيض
الصفحه ٦٤ : ـ بل هو أمر وجوده وحدوثه في الثالث
، إلا أنه عن مبدء هو الأول (١٢٩) ، وممكّن معد هو المتوسّط.
(٧٨
الصفحه ٢٧٨ :
فإذا زكا نفسه
وطرح عنها هذه الأغشية وراضها وهذّبها أعدّها لقبول الفيض العلوي ؛ فرأى أول شيء
حسن
الصفحه ٢٠٢ : أن حدوثها بسببه فظاهره غير ملائم للوجود ، فإن شيئا واحدا لا يكون
سببا لحدوث شيء ولبطلانه معا إلا على
الصفحه ١٠٧ : . والثاني يكون بحيلة وطلب.
(٢٣٧) والحدس
هو فيض إلهى
واتصال عقلي يكون بلا كسب البتة ، وقد يبلغ من الناس (٦٩
الصفحه ٢٠٣ : العقل (٣٢٥)؟ ـ أعني كيف تصير بمطالعة المحسوسات مهيّأة لقبول فيض من
فوق؟ ـ وبالجملة كيف يصحّ أن تستكمل
الصفحه ٣١٥ : استمداد الفيض الإلهيّ بالأدعية؟
ج ـ (٦٣٦) لعل هذا من المعاني (٦٣٧) الممحقة للهيئة بتأثير من أوهامنا
الصفحه ٣٨٨ : . محركه القريب ٦٧٦.
الفيض : ٨٠ ـ ٢٥٤
ـ ٦٠٠. الإلهي ٢٣٨ ـ ٦٠٥.
العلوي ٧٩٧.
* * *
القادر بذاته :
٨٤٣
الصفحه ٣٩٤ : الحسّي ٥٩١. صحتها شرط درك الفيض العلوي ٧٩٨. طريقها لتحصيل العلم ٦٠١.
عند ما تعقل الإنسانية أو النفس ٦٢٥
الصفحه ٣٥١ :
وهذا القدر هو ما
أدركه ذهني ، ويمكن أن يتمم بكلام أكثر من هذا ، إلا أن المطلوب هو ذلك.
(١٠٩٢
الصفحه ٧٣ : كثير من الفكر حتى تدرك. وطبقة
تحتاج [١٢ آ] إلى واحد ملقن (٢٣٧) من خارج ، فلا يفلح فكره إلا في قليل
الصفحه ٦٣ : يفهم عنّي إلا بكلفة ،
ولا يكاد يبدأ بلفظة إلا قطعت عليه ونبّأته بفحواه ومنتهاه ؛ وإذا بلغ الإنسان