الصفحه ٢١٤ : استحال عنه إلا نظام واحد ، ولأن يستعمل هذا البرهان ـ وهو لمّي ـ أجود من
أن يستعمل عكسه الإنّي.
(٦٣٢
الصفحه ٢٢٤ :
(٦٦٦) ليس يكفي كون (٥٥٣) الشيء مدركا أن
يحصل حقيقته كيف كان ـ وإلا لأدرك الحائط (٥٥٤) بياضه ـ بل
الصفحه ٢٢٩ : إلا بالزمان وكذلك ليس يتناهي (٦٢٩) إلا بالزمان ، وذلك الزمان قد وجد عن قوة اخرى هي فاعلة الحركة فليس
الصفحه ٢٣٣ : (٦٨٤) في اللانهاية (٦٨٥) من جهة ماله كمّ مطلقا إلا على سبيل إدخال علم غريب ، بل
ينظر فيه من جهة أن غير
الصفحه ٢٤٥ : لا يجوز أن يحصل (٨٤٩) في قوة جسمانية إذا عقل (٨٥٠)؟ وهل المعقول منه إلا البياضيّة؟ وهل الموجود في
الصفحه ٢٤٩ : ء الفارغو القلوب.
وهذه مسئلة ما
أطمّها (٩٠٦) من مسئلة ، ولو شئت لأتيت عظم شأنها وما يتعلّق بها ، إلا
أني
الصفحه ٢٥٢ : يكون لزومه عن واجب الوجود بلا توسط (٩٤٧) لازم آخر ـ إلا لوازم الصفات التي هي الجلايا المقدسات (٩٤٨
الصفحه ٢٥٨ : مثله (١٧).
(٧٥١) البصر كيف ينفعل عن الألوان واللون عند المماسة لا يفعل
فيما يماسّه (١٨) إلا بعد أن
الصفحه ٢٦٣ : فإنه لا يدركه (٧١) أصلا إلا أن يتغير شيء (٧٢).
(٧٦٥) س ط ـ الصورة
الحاصلة في الخيال والحسّ
المشترك
الصفحه ٢٦٦ :
يمكن أن يكون] (١٠٩) إلا علي شرائط (١١٠) الكلي القائم
بحده ، ومثل هذا إذا حصل لشيء آخر صار به الشي
الصفحه ٢٧٥ : الإشارات ـ
(٧٩٢) وبالجملة ـ لا يكون سبب الشيء من حيث هو حاصل الوجود إلا
شيء حاصل الوجود ، ولو كانت (٢٠٦
الصفحه ٢٧٦ : تكون موجودة حتى يلزمها وجود الوجود ، وإلا لم
يلزمها إلا عدم الوجود ، فتكون قبل اللازم الموجود موجودة
الصفحه ٢٨٢ :
متقدما بما كان له [٧٤ ب] منه ما ليس للآخر ، وأما الآخر (٢٥٨) فليس له إلا ما لذلك الاولى (٢٥٩) جعل متقدما
الصفحه ٢٨٥ : من أن يكون معنى
معدوما أو معنى موجودا [٧٥ ب] ومحال أن يكون معنى معدوما ، وإلا فلم يسبقه (٢٨٦) إمكان
الصفحه ٢٨٦ : ، ولم يكن للثاني إلا منه] (٢٩٧) ، فظاهر من هذا أن هذا (٢٩٨) المعنى إذا كان نفس الوجود لم يمكن (٢٩٩) أن