الصفحه ٨٦ :
(١٤٣) فإن قيل : «إنه بالفعل عقل ، إلا أنه معوّق عن أفعاله
باشتغاله (٧١) بالبدن» فكيف يكون البدن
الصفحه ٩٢ : ببطلان المادة إذ (١٥٦) كان سبب وجودها علة غير المادة ، وليس للمادة إلا القبول ،
ثم إن الوجود للصورة أولا
الصفحه ٩٥ : استحال حصول
الأثر في المادة استحال حصوله فيما لا يحصل فيه إلا ويحصل في المادة.
(١٨٧) ثم
قوله : «فلم
الصفحه ١٠٠ : ، لا وجودا مستأنفا (٢٤٩) ولا وجودا لازما
، لأن البرهان ليس يتعلّق إلا بأنه لا يجوز وجوده في الجسم وفي
الصفحه ١٠٩ : ، فنفس وجود الماهيّة لا تكون معلول الماهيّة ، وإلا لكان للماهيّة (٩٤) وجود سابق على وجود المعلول وحصوله
الصفحه ١١٠ : ) عشه : هو.
(١٠٧) ل : لا شخصيهما
، أي لا يمنعهما ، عش : لا شخصنا الا يمنعها ع خ : لا يشخصها الا يمنعها
الصفحه ١١٨ : (٢٠٤) ذات واحدة ليست (٢٠٥) تحتاج أن تتميّز
إلا بالنوعيّة ، فهذه تدرك أيضا (٢٠٦) ذواتها بنوعيتها.
ثم
الصفحه ١٢٠ : (٢٢٥) من الأطلال (٢٢٦) ، أو لعلّها لا تشعر إلا بما تحسّ وتتخيّل ، ولا تشعر بذواتها وقويها ولا
أفعال
الصفحه ١٣٩ : ـ فإنه مع
كل مجتهد ، ونوره ساطع على كل قلب ، لا هدى إلا هداه ، ولا ضلال إلا ما عنه ـ
وهذه الحلول إن
الصفحه ١٤١ : الماهية مثل
الإنسانية وغيرها حتى يقول قائل : «إنه يستحيل وجود لازمها إلا بعد وجودها» لأن
اللازم الغير
الصفحه ١٥٤ : الوجود على وجوب أو غير وجوب ـ.
(٤٢٢)
ط ـ كلام في الإعادة :
إذا كان الوقت ليس
إلا عرضا يوقّت به فمن
الصفحه ١٥٨ : فينا ،
وليس [٣٧ ب] الملاحظة وجودا لها ثالثا (١٤١) بل نفس انتقاشها
فينا ، وإلا (١٤٢) لتسلسل إلى غير
الصفحه ١٨٠ :
لذاته.
(٥١) «ذاته» ساقطة من
عشه ، ج. ومن ل أيضا الا انه مستدرك فوق الخط.
(٥٢) ى ، ه : في غير
موضعه
الصفحه ٢٠١ : المفارقة (٢٨٢)؟ فإنه يظنّ أن بطلانها لا يكون إلا بالبدن ، كما أن حدوثها لا يكون إلا به.
ثم لا يخلو سبب
الصفحه ٢٠٦ : (٣٥٤) كون هذه الصفات معقولة إلا كونها موجودة فيما يوجد فيه المجرد عن المادة.
س ـ العقل الهيولاني