الصفحه ٣٣٠ : الجسمانية (٥٧) الحساسة
والمتخيلة والمحركة فإن ذواتها منطبعة في المواد ولا يصل إليها ما يصل إلا منقسما
غير
الصفحه ٣٣١ : المختلف هو المعقول المركب ، وليس كلامنا فيه.
(١٠٢٠) الشيء لا يكون شرطا لنفسه ولا لمثله إلا من حيث مثله
الصفحه ٣٣٤ : أن تكون المنفعلات ، حين يكمل فيها (٩٧) الغرض ، إلا
أشباها في كل شيء ما لم يعرض سبب خارج ، أو أشباها
الصفحه ٣٣٨ : يفصل (١٤٣) ماهيتها وقوع الشركة فيها.
(١٠٤٩) لا يقع التشخص (١٤٤) إلا لما له هذه
النسبة بالذات أو
الصفحه ٣٤١ :
لنفسها النسبة ، وقد فرضنا أنها تستحق ، فإذن ليست (١٨٢) تكمل علة إلا بتوسط ما به يتشخص ، فإذن ليس جسم ولا
الصفحه ٣٤٣ : لذاته إذ
كانت ذاتها (١٩٩) معقولة لذاتنا لأنها غير مباينة ؛ ثم ليس كونه معقولا إلا
أنه مجرد غير مباين
الصفحه ٣٤٤ : ) صورة اخرى للشاعر بذاته في آلته أو في ذاته غيره بالعدد لم يعلم أنه (٢١٠) غير صورة ذاته إلا بمقايسة بينها
الصفحه ٣٥٢ :
من أوضاع الفلك معيّنا لوجود حركة ، وإلا كان علة لعدم ذاته ، والأمر في الحركات
الطبيعية بخلاف ذلك
الصفحه ٣٦٤ : طرفها لأنه يحتاج أن يقطع النصف أولا ،
وما من (٤٠٧) نصف إلا وله نصف.
ومنهم
من قال : «إن هذه الأجزاء غير
الصفحه ٣٦٦ : ، بل يجب ؛ وإلا لكان هذا الكون للجسم
بذاته يلزم أن يكون كل جسم حيا ؛ والنفس تمنع هذا ، فهذا غير ذاك
الصفحه ٣٦٨ : .
(١١٥٠) الأشخاص المتكثرة لا تتكثّر بأعراض لازمة للنوع وإلا
لاشترك فيها الجميع. فما كان كثرة فإذن يتشخص
الصفحه ٣٧٠ : شيئا
من أعضائنا الظاهرة. أو جملتها أو مجموع البدن ؛ وإلا لكان إذا ابين ذلك العضو
وأبطل ، بطل الشعور
الصفحه ٣٧٥ : ، ولم يكن إلا نسخة التصنيف ، وكان النظر فيه وفي تلك
الخصومات نزهة (٤٥٣). وأنا ، بعد فراغي من شيء أعمله
الصفحه ٣٨٠ : بكماله إلا بعد الموت ٦٤٢. كيف يتذكر ٢١٥. المعنى المعقول منه ٧٣١. ميله
إلى العلو أو السفل ٤١٣.
واجبيّته
الصفحه ٣٨٢ : لا يكون إلا بالوضع ١٠٥٨ ـ ١٠٥٩ ـ ١٠٦٠. قد يؤثر في آخر غير
كيفيته ٨٢. قوته متناهية ٥٨٦ ـ ٥٨٧ ـ ٥٨٨