الصفحه ٢٤٨ : ، بل لنفس حقيقته.
وذلك لأن السلوب
كلها لوازم لا مقومات [٦٤ ب] إلا للسلوب ، فإن كان
الصفحه ٢٥٥ : فإن وجودها لا يكون إلا متحيّزا لاقترانها دائما بالصور ، وإن جاز أن تكون
نار ما ـ مثلا ـ سببا لوجود
الصفحه ٢٦٧ : ـ لا واحد منها (١١٩) ـ لكنا لا نقوي
علي سلوك طريق المبادي إلى الثواني إلا في بعض جمل (١٢٠) الموجودات
الصفحه ٢٧٧ : ، وإلا لكان للماهية وجود سابق على وجود المعلول وحصوله.
(٧٩٦) س ـ قيل : إن الوجود في واجب الوجود بذاته
الصفحه ٢٨٠ : شيء» إلا أن يعنى بالشيء «الموجود» كأنك قلت
: «[إن لحقيقة كذا حقيقة] (٢٤٧) موجودة».
ف «الشيء» يراد
الصفحه ٢٨٣ : ء الذي هو ممكن أن يكون فهو ممكن أن لا يكون ؛ وإلا كان واجبا [٧٥ آ]
أن يكون ؛ والممكن أن يكون لا يخلو إما
الصفحه ٢٩٠ : له إلا إحدى الحالتين ـ فهو (٣٣٢) دائما موصوف بهذه الصفة ، والحال في هذه الصفة مقابلة للحال في كل واحد
الصفحه ٣٠٠ : ، فلهذا لا واحد غيره إلا وفيه كثرة من جهة.
(٨٤٢) وإذا وصف بأنّه موجود فمعناه أنه لذاته لا لسبب (٤٨٠) أمر
الصفحه ٣٠٢ : المعقولات ، والفعّال] (٤٩٧) لها ذاته ، وفينا فالنفوس غير فعّالة إلا لحصول (٤٩٨) تلك الهيئة.
(٨٤٥) العقل
الصفحه ٣٠٣ : ) قد تحقّق أن الصور والمعاني الجسمانية لا تدرك إلا بآلة جسمانيّة ، والمجردة
الكليّة لا تدرك بآلة
الصفحه ٣٠٤ : منمحية (٥٢٠) لكان لا يقع خطورها بالبال إلا على الوجه الذي حصلت عليه
أولا حين كانت موجودة بالقوة ، فأوردها
الصفحه ٣١٣ : تمام حركة ؛ ولكن لا حركة غير ما قيل.
وأنه لم لا يجوز
أن يكون موجود (٦١٢) بريء عن المادة إلا وهو مبد
الصفحه ٣١٤ :
مشتهى لحركة
وكالغاية لها؟ وأنه ليست الحالة التي هي الأفضل إلا هذا (٦١٣).
الجواب
بخطه : (٦١٤) قيل
الصفحه ٣١٨ : إلا مخلوطة بالمعنى العامّ ـ فهذه
مسئلة اخرى ـ.
(٨٩٤) على
أيّ وجه تتصوّر النفوس
الماديّة المعقولات
الصفحه ٣٢٩ : تثبت إلا بثبات جسمها ، فإذن لا بد من جسم
ثابت.
__________________
(٤٠) «ان» ساقطة من
لر.
(٤١) لر