الصفحه ٦٦ : ) فأولا : هذا شكّ طلب ـ ليس شك نقض (١٦١) ـ وذلك لأن (١٦٢) الخصم يقول : «لا أدري لم لا يبقى (١٦٣) ، لكنّه
الصفحه ١٠٩ : ولوازمها
كغير الوجود من اللوازم؟
(٢٤٥) ج ط ـ لأن التوابع معلولات ، والمعلول وجوده وحصوله بعد
وجود علته
الصفحه ١١٥ : .
(٢٧٠) س ط ـ العقل الذي يعقل (١٦٦) المعقولات ما
البرهان على أنه ليس بجسم؟ لأن البرهان إنما قام على ما
الصفحه ١٢٣ :
أو الكتابة ـ فهذا مما يعرض لي
كثيرا ـ والموضع يقتضي
أن أقول «الجنس» ليس «الشخص» لأن قولي : «إن
الصفحه ١٥٦ : : (ل : حاشية الكتاب. عشه : حاشية)
هذا الكلام عكس كلامه في «أن المجرد يعقل ذاته» [لأن الباري والامور المفارقة
الصفحه ١٦٩ :
ولا معلول ،] (٢٧١) لأنه من حيث (٢٧٢) كذلك معقول فقط ـ لا وجود له في الأعيان ـ فإن عني بالعام
الصفحه ١٧٣ :
جهة النوع
والطبيعة (٣١٧) ، وإن كان ليس هو من (٣١٨) جهة الشخص ، لأن
إحداهما بحال (٣١٩) ليست الاخرى
الصفحه ١٧٨ : الشعور؟» فقيل : «لأن هذا المعنى يجرد (٢٦) ، فلا يجرده إلا مجرد» وهذا يحتاج إلى برهان بعد أن لا يكون (٢٧
الصفحه ٢٤٢ : الواجب طريق آخر فوق وصول علمنا إليه ، لان حقيقة ذاته تعالى مبهما (كذا)
ويمكن لعلوّ شأنه ـ تعالى شأنه ـ أن
الصفحه ٢٤٩ : جنسا (٩٠٠) ، لأنه لا يكون
له فيه شريك ، لأنه وإن كان مقولا على الواجب فلعله لا يقال عليه (٩٠١) قول
الصفحه ٢٥٢ : ،] (٩٤٣) أو بواسطة (٩٤٤) لازم آخر بعد أن
يبيّن ذلك ببرهان لا باستدلال.
(٧٣٨) ج ط ـ لأن وجود الممكن
الصفحه ٢٧٩ : لواحق هذا الموضوع ، لأن الوجود (٢٢٤) كونه مبدء غير
مقوّم له ولا ممتنع فيه ، بل هو بالقياس إلى طبيعة
الصفحه ٣١٦ : العقول التي لم تتهذّب
ولم تكمل لا تدرك المعقولات بعد المفارقة ، فقال] (٦٣٨) لأنها (٦٣٩) لو لم تحتج إلي
الصفحه ٣٢١ :
الوجود ، لأن الوجود منقسم إلى ممكن في نفسه وواجب في نفسه ، ومردّ (٧٠١) الممكن إلى الواجب.
(٩٠١) بيان
الصفحه ٣٣٧ :
السطوع (١٢٨) عقلي أو على وجه آخر ، وفيه سر ومبدأ غائي ، لأنها متشوقة [لأن يتشبه بها
وفيه شر] (١٢٩