الصفحه ٣٧٣ : ).
ولأن بعض الناس
توهم غير هذا ـ بناء على ظنه أن العقل الهيولاني استعداد للقلب ، فكأن المعقولات
يتلقاها
الصفحه ١٠٤ : ذلك على أن الكيفيّة المزاجية إنما لا تكون سببا للإدراك ، لأنه
مخالف له.
(٢٢٤) س ط ـ (٣١) قيل في كتاب
الصفحه ٢٢٧ : يكون
الأرض غير متغيّرة و [تحرك ، لأن تحريكها] (٥٩٩) لا لطباعها ، بل
لطباعها (٦٠٠) وقرينة مفارقة (٦٠١
الصفحه ٢٥٠ : ) قوابل اخر ، بل القوابل تلك بأعيانها وإنما فرض له (٩١٣) معقول آخر لأنه لو اقتصر علي الأول لكان (٩١٤
الصفحه ٢٧٤ : )؟
وجواب
هذا سهل (١٩٤) ، وهو أنه قد يكون الماهيّة علة للوازمها لأنها ماهيّة ، لا لأنها معدومة أو
موجودة
الصفحه ٢٧٧ : ؟
ج ـ لأن التوابع
معلولات ، والمعلول وجوده وحصوله بعد وجود علته ، فنفس وجود الماهيّة لا يكون
معلول الماهية
الصفحه ٣١٣ : وضع فوضعت عليها (٦٠٩)
(٨٧٨) سئل
: قيل : إن الوجود
في واجب الوجود بذاته لو كان لأنه وجود لا علّة له
الصفحه ١٢٤ : لفساد ذاته؟
(٣١٥) ج ط ـ هذا لا يحتاج إلى برهان إن عني (٢٦٠) سببا بالذات ، وذلك لأن وجود الشيء (٢٦١
الصفحه ٢١٦ : ) العين إنما لا تدرك المعقولات لا (٤٧١) لأنها عين ـ بل (٤٧٢) لأنها جسم ـ والدليل على ذلك سائر الحواسّ
الصفحه ٢١٧ : تكون واجبيّة بعلة ،
فليس هو هو لأنه واجب ، بل لأن (٤٨٢) لذاته واجب.
(٦٤٦) نسبة
النفس إلى الصور
الصفحه ٢٤٤ :
بكل شخص ـ لأنه صح
(٨٣١) أن النفس ليست (٨٣٢) بمزاج ، ولأنا لا
نحسّ ذواتنا كيفية (٨٣٣)
(٧١٨) وهب
الصفحه ٣٢٩ : الحيوانية
والنباتية أو مقابلهما] (٤٨) لأن الغالب عند (٤٩) الإدراك الحسي هو
الزماني دون الآني.
فإذن
لا بد
الصفحه ٣٣٢ : إما لأنه كثير غير واحد فيقوى الواحد
منه على تحريك قدر وصنف واحد دون قدر ، أو تحريك جنس ونوع وطبع غير
الصفحه ٣٦٨ :
شيء به ويكون
معدّا لأن يلحق به ما يلحق وفي الخيال ما لم يتشخص الجزئي لم يثبت ولم يتخيل كما
شرح
الصفحه ٤٤ : . والثاني أن (١٠٠) من المحال أن
يقال : «لعلنا إنما نعقل (١٠١) الإنيّة دون الماهية» وذلك لأن (١٠٢) ما نعقله