الصفحه ١٣٦ : ) الشىء الخواص اللاحقة ، فإنها إذا كانت النقطة شيئا كانت
شيئا ذا وضع.
(٣٧١) ط ـ (٣٩٩) الجوهر
في جوهريته
الصفحه ١٦٤ :
إنما نحن الذين
شاهدنا ما شاهدنا ، وحفظنا ما حفظنا. بسبب جزء منا جسماني ينحفظ.
(٤٥٧) و [ذلك لأنه
الصفحه ١٧١ :
ويكون حينئذ ليس
بمزاج (٢٩٥) بما هو جسم ، بل لقوة تختصّ به.
(٤٨٧) س ـ لم (٢٩٦) إذا كانت المادة
الصفحه ١٧٢ :
وذلك لأنها ليست
هي متحققة بصورها ولوازم صورها ، وإلا ما كان يقبل معقولات لم يعقلها ، فيكون
حينئذ
الصفحه ١٧٦ :
(٥٠٣) أسأل الله (٧) التوفيق ـ نحن
إذا شعرنا بجملة شعرنا بها كواحد وكمركب من آحاد نحن شاعرون
الصفحه ١٩٣ : إغفال في أمر العكس. (١٩٢)
(٥٨٢) أما
السهو فأدلّ عليه ، وأما الإغفال فإذا شاء شافهته به ؛ وذلك لأنه ليس
الصفحه ٢٠١ :
اتّصال بالمفارق
غير محجوب ، لأن الحجاب إما لفقد الاستعداد ، وإما للعائق.
وأما الجوهر (٢٧٨
الصفحه ٢٠٩ : إذا لم تكن مركبة من
أجناس وفصول ، فتكون أجناسها طبيعة متفقة عرض لها بالفصول اختلاف ، فتطلب فصولها
ولا
الصفحه ٢١٢ : ) س ـ و (٤٣٠) إذا عقلت
النفس (٤٣١) بالمعنى العام أكون حينئذ نفسا على الإطلاق ـ لا نفسا مخصصة شخصيّة ـ فأكون
كل
الصفحه ٢٦٠ : ) س ط ـ ولم إذا كنت في بيت وكانت إليه كوّة مضيئة فتامّلت
الكوّة تأمّلا مستقصى يبقى أثر تلك (٣١) الكوّة ـ إما
الصفحه ٢٦١ : ) ذلك الجزئي ، مثل أن يدعى (٥١) أن التمساح يحرك فكه الأسفل لأن (٥٢) كل حيوان يفعل
كذلك (٥٣) ، ثم يصحح أن
الصفحه ٢٨٠ : ، ومعلوم أن حقيقة كل شيء الخاصيّة (٢٤١) به غير الوجود الذي يرادف الإثبات ، وذلك لأنك إذا قلت : «حقيقة كذا
الصفحه ٢٨٥ : من حال ذلك المعنى غير موجود للثاني ، فيكون
ذلك الأول (٢٩٤) إذا اخذ بحسب وجوده وأحواله التي له [من جهة
الصفحه ٣٢٠ :
إليه ؛ فليس هو سببا لها (٦٩٦) من حيث هي مهيّأة لأن تعقله ولا هي متبعة له بماهياتها
مطلقة ؛ بل بوجودها
الصفحه ٣٦٩ : ، كما أن الحدود الوسطى أيضا معدّات لقبول
النتيجة ، لكنها بنحو أشد وآكد.
(١١٥٢) العقل إذا أدرك أشيا