الصفحه ٢٢٤ : في الفرق
بين شعورنا بذواتنا وشعور (٥٥٩) الحيوانات
الاخر بها غير كاف ،
وذلك لأنه ليس إذا شعرنا بجملة
الصفحه ٢٣٥ : ، وذلك
لأن ذاته هي التي يوجب وجود تلك الأشياء] (٧٠٦) [٦٠ ب] من غير
انتظار لتجدد سبب (٧٠٧).
(٧٠٠
الصفحه ٢٣٦ :
(٧٢١) جسمه دائما.
فإن قيل : «إن
البدن غير مساعد لأنه مركب من الأضداد»
قال : فإذن يجوز
أن يكون الفلك
الصفحه ٢٥٧ :
وهم ثابت ، ولا
مانع أن يكون المحرك القريب بحركة (١٠٠٨) غير متناهية قوة
جسمانية إذا لم يكن من نفسها
الصفحه ٢٦٤ : ؟
ج ط ـ لأنه لا بد من
علل ثابتة غيرها تكون (٨١) عللا لوجود النفوس الإنسانية وإذا كانت هي كفت في وجود
النفوس
الصفحه ٣٠٢ : وخواصّ غير
متناهية.
وهذا
العقل [البسيط
في الأول لا يكون
هيئة فيه ، بل هو ذاته ، لأنه الفعّال لهذه
الصفحه ٣٥١ : يمكن أن يكون إذا قارن المعقول العقل مقارنة لا
تؤثر فيه ولا تزيد على معنى المقارنة ، وإلا وجب ما يجب في
الصفحه ٣٩ : ) ، وما يحلّ الأجسام من الصور والأعراض لا يحلّها من حيث هي
[بسيطة. وإنما تشكك لأنه] (٢٥) حسب أنه يسلم له
الصفحه ٤٣ : يستحيل.
(١٥) والعجب قوله : «لم قال : إن المزاج المستحيل هو مزاج ذلك العضو؟»
فلعلّه يظنّ أن المزاج إذا
الصفحه ٥٢ : هذا يصحّ (٦٢) في الحيوان ـ أو أكثر الحيوان ـ ولا يصحّ في النبات ، لأنها تنقسم إلى أجزاء
كل واحد منها
الصفحه ٦٣ : يفهم عنّي إلا بكلفة ،
ولا يكاد يبدأ بلفظة إلا قطعت عليه ونبّأته بفحواه ومنتهاه ؛ وإذا بلغ الإنسان
الصفحه ٨٦ : نافعا له في كثير من الأشياء؟ [لأنه
إن كان ينتفع بالبدن] (٧٢) فليس يكفى في أن يكون الشيء (٧٣) عقلا تجرده
الصفحه ١٠٣ : الاجتماع تحفظ المزاج قياسا على الأبنية»
قول من لا يعلم أن الأبنية إنما تنحفظ على أشكالها لأن وضع أجزائها
الصفحه ١٠٨ :
مجردة عن الأحوال المعلومة ـ.
(٢٤١) وإذا حصلت في شيء على هذه الصفة فليس يحتاج إلى أمر آخر
يحصل يكون هو
الصفحه ١١٦ : مضموم إلى شيئيته (١٨٦).
(٢٧٧) وإذا كان كذلك فلا يكون نفس الشيئية علة لوجود شيء على
الوجه الذي يسمى