الصفحه ٣٤٤ : الباصرة.
(١٠٧٨) الشعور بالإبصار هو أن يحصل المبصر (٢٠٧) في نفسك في ذاتها.
(١٠٧٩) إذا شعرنا بذاتنا
الصفحه ١٣١ : كونه بحيث
يمكن عنه شيء إذا (٣٣٤) كان شيء آخر يوجد فهو من اللواحق الاعتبارية ، و (٣٣٥) اللواحق
الصفحه ٢٢٨ : .
[فإذن مقارنة «أن
الشيء محرك ، لأن الشيء متحرك»] (٦١٠) مقارنة أمر عارض (٦١١) [٥٨ ب] لا مقوم ،
ولا لازم
الصفحه ٢٧٠ : المعلول ، فلا شيء منه علة ؛ وإذا لم يكن للآحاد مدخل (١٥٩) في العليّة لم يكن للجملة مدخل ؛ [لأن آحاد] (١٦٠
الصفحه ٢٧٦ : يكن الإمكان فصله ، ولا أنه لازم له ؛ فقد كان قبل
الإمكان ممكناـ لأنها لا تنفك عن الإمكان؟
والجواب عن
الصفحه ٣١١ :
: هذا يجوز ولكن
يكون مهيّئا لقبول غير الصورة المقومة (٥٩٥) ؛ لأن النفس
النوعيّة إذا اتّحد (٥٩٦) بالهيولى
الصفحه ٣٥٧ :
تكون قد خرجت بالقياس إلى صورة بالفعل.
(١١١٦) كيف يمكن نقض كلام من يقول إن لفظة الحركة مشككة؟
لأنه
الصفحه ٣٦٤ : طرفها لأنه يحتاج أن يقطع النصف أولا ،
وما من (٤٠٧) نصف إلا وله نصف.
ومنهم
من قال : «إن هذه الأجزاء غير
الصفحه ٥٨ : : هذا الواحد ليس من الحجج التي يلزمك ، لأنّ
ذلك البيان مبنيّ على مقدمة اعتباريّة ليس التصديق بها ممّا
الصفحه ١١٢ :
(٢٥٦) س ط ـ ما البرهان على أن الخلق من لوازم واجب الوجود بذاته؟
(٢٥٧) ج ط ـ لأن الخلق معلول
الصفحه ١٢٢ :
(٣٠١) ج ط ـ إذا كان يعقل أنه عقل (٢٤١) غيره [فيجب أن يعقل ذاته ، والمقدم واجب] (٢٤٢).
(٣٠٢
الصفحه ١٦٧ :
آخر ، وإذا كان
وجود العلّة سابقا لوجود المعلول ، ووجود المعلول تال متأخر (٢٥٦) فمن المحال أن يوجد
الصفحه ١٨٢ :
(٥٣٤) ج ط ـ هذا يجوز ، لكن (٧٠) يكون مهيئا لقبول
غير الصورة المقومة ، لأن النفس النوعيّة إذ اتحد
الصفحه ١٩٧ : في الأجزاء
، ولكن ليست مشابهة (٢٣٥) للكل ، لأن الكل تركيب ما ـ وقد بينّا هذا (٢٣٦) الفرقان في كتاب
الصفحه ٢٢٢ : المانع ؛ [فيجب أن يكون] (٥٣٧) كل واحد منها إذا نقص كيفيته ومزاجه يصح منه ذلك.
فأما الاجتماع فلا
أثر له