الصفحه ٣٤٣ : لذاته إذ
كانت ذاتها (١٩٩) معقولة لذاتنا لأنها غير مباينة ؛ ثم ليس كونه معقولا إلا
أنه مجرد غير مباين
الصفحه ١٩٥ : الزمان الذي يحركه الجزء
أصغر من الزمان الذي يحركه الكل إذ ابتدئا (٢٠٦) من آن واحد ،
وإذا نقّصنا هذا
الصفحه ٢٨٦ : ، ولم يكن للثاني إلا منه] (٢٩٧) ، فظاهر من هذا أن هذا (٢٩٨) المعنى إذا كان نفس الوجود لم يمكن (٢٩٩) أن
الصفحه ٤٥ : . فذلك لأنه لم يقع التأمّل
لما أورد ، وأنا أحرّر (١٢٣) العبارة عنه :
(٢٤)
فأقول : الشيء (١٢٤) إذا صار
الصفحه ٦٠ : يمكن أن يقال (٧٧) : إنّه باستدلال (٧٨) من الأفعال؟ وذلك لأنّ الفعل إذا اخذ مطلقا دلّ على فاعل مطلق غير
الصفحه ٦٨ : لنفسه.
وأما إذا كان شيء
واحد غير المزاج ثابتا ، فيجوز أن يكون تجدد المزاج الثاني وبطلان الأول يفيده
الصفحه ١٠٧ : .
(٢٣٥) ج ط ـ [٢٢ آ] ألف بدّ من استعمال القوة المفكرة الطالبة
للحد الأوسط ، وذلك لأن التعلّم هو على نحوين
الصفحه ١١٠ : ـ فذلك يكون له لو أمكن أن يعتبر ذلك ويفكّر
فيه.
(٢٤٩) وأما من حيث إذا رأى ولده مال إليه وإذا رأى الذئب
الصفحه ١٥٤ : موجود ـ فضلا عن أن يكون
عارضا له ـ بل هو موجود بذاته واجب أن يكون كذلك.
وإذا قيل له : «واجب
الوجود
الصفحه ١٨٨ : الضعيف لضرر يحدث في المادة [٤٦ آ] وهذه الفصول المتقدمة لا تودي إلى هذا
الغرض ، بلى إذا أوهن (١٤٦) مزاج أو
الصفحه ٢٢٥ : يمنع كونه حقيقة ومعنى
من اللواحق المادية أو غيرها (٥٧٠) ، فحينئذ إذا ركب منها جملة ومن غيرها مثلها (٥٧١
الصفحه ٢٦٣ : .
ج ط ـ لأن الفراش
تتخذ لأجل الاضطجاع ، وقد يوجد الفراش بالفعل والاضطجاع يكون بالقوة.
(٧٦٤) س ط ـ إذا كان
الصفحه ٢٨٣ : متقدما بالوجود لهذا الثاني.
مثاله تحريك اليد
للمفتاح ـ وإن كان معا في الزمان ـ وإذا وجدت العلة وجب وجود
الصفحه ٣٤١ : [وأول الموانع وجود الآلات] (١٧٦).
(١٠٦٤) إذا لم يكن عدم المثل (١٧٧) شرطا فليس تصير
العلة مستحقة للعلية
الصفحه ٣٤٢ : . والمقارنة الاولى إذا زالت استحال أن يبقى شيئا
موجودا بذاته أو (١٨٨) في موضوعه ، مثل السواد إذا زال عنه الكمّ