الصفحه ٢٨١ :
الثلاثة بأن يتصور أولا هو الواجب ، فإن الواجب يدل على تأكّد (٢٥١) الوجود ، والوجود أعرف من العدم ، لأن
الصفحه ٢٨٤ :
إمكان وجوده ـ وهو
موضوعه ـ
وإن كان إذا كان
قائما بنفسه لا في غيره ولا من غيره بوجه من الوجوه ولا
الصفحه ٣٥٨ : لهذه المسألة بتلك المسألة؟
لأنه يجوز أن يكون
المعنى الواحد ينقسم بالفصلين إلى نوعين ، فيجوز على
الصفحه ٢١٥ :
(٦٣٤) س ـ التغير والاستحالة لم لا يجوز أن يكون سببا للزمان.
ج ـ لأنه لا اتصال
لهما (٤٦٠) أبدا
الصفحه ٢٣٢ : هما من الأسماء
المشتركة» وإذا (٦٦٨) كان كذلك لم يكن النظر في المبدأ الأول داخلا (٦٦٩) في جملة علم ما
الصفحه ٣٥٦ : ) الصورة بالقوة.
(١١١٢) [المادة إذا كانت
علة علة المركب] (٣٣٨) ، فليس من حيث هي (٣٣٩) علة مادية
للمركب
الصفحه ١١ : من جملة القوم. فأنفذ بالجزء إلى أبي القاسم الكرماني ـ
صاحب إبراهيم بن بابا الديلمى ، المشتغل بعلم
الصفحه ٨٢ : (٢٢) بعض الكتب أحسن حالا من غيرهما ، والشأن في إعظام القوم
للطينة (٢٣) ومغالاتهم في القيمة كأنهم يهدون
الصفحه ٣٧٤ : وفلان ويحيي
النحوي.
ولقد حاول قوم
مناقضة تلك المناقضة ، فأتوا البيوت من ظهورها دون أبوابها (٤٥٠
الصفحه ٧٧ :
مماسّة [تحدث وتبقى
مماسّة] (٢٩٧) ، ومثل لا حركة تحدث في الشيء بعد الحركة ؛ فإن الحركة إذا
انتهت
الصفحه ٧٨ : يكون غير مقاطع.
(١٢٢) برهانه لأنه إذا فرض فيه (٣١٥) غير مقاطع كان مباينا يحتاج إلى حركة إلى المقاطعة
الصفحه ١٨١ :
خواصّها التي لا
تشارك فيها لأن مزاجا تغيّر؟ (٦١) [٤٤ آ]
(٥٢٨) ج ط ـ لم أقل : «يجب» ، بل غالب
الصفحه ٢٧١ :
الأعيان إلى علة ،
وذلك تشخّصه (١٦٣) ، فيجوز أن يكون حينئذ معلولا للمشاكل في النوع لأنه شخص
يتعلّق
الصفحه ٢٨٧ :
الثلاثة أولى
بالوجود من المعلول ؛ والعلة أحق من المعلول ، ولأن الوجود المطلق إذا جعل وجود
شيء صار
الصفحه ٣١٢ : يكون جزء [٨٥ آ] صفة ، (٥٩٩) لأنها جزء عقل.
(٨٧٤) سئل
: لم يلزم إذا لم
تكن حركة الفلك طبيعيّة أن تكون