الصفحه ١٨ : الوجوه ؛ لا سيما إذا جعل الخطاب
مجردا كليا. أفمثله يتعرض لأهل البصيرة ويقول : «هذا هوس عظيم ، وذلك كذلك
الصفحه ٤٢ : ء غير جوهر جسميّة المني.
(١٣) والدليل على ذلك أنه إذا فارق الرحم وتعرّض للبرد (٧٧) الذي هو أولى بأن
الصفحه ٥٦ : ) سببه التألّم لما عسى يقدم عليه من الأخذ علي ، ـ كلاّ ـ بل
لما هو معروف من لجاجه الفاحش الخارج إذا ورد
الصفحه ٦٥ : ذلك بأول العقل ؛ ليس لتعويل على استقراء ما. أو الذي يحسب أنّه
يجب إذا فعل شيء في شيء بتوسط المشفّ
الصفحه ٨٧ : يبطل عنه الاستعداد [وكيف يبقى؟] (٨٨) والهيولى إذا
حصلت فيها الصورة فإن القوة (٨٩) باقية بعد. فأيّ فرق
الصفحه ٨٨ : أيضا كل نفس
إنسانيّة تتّصل عند المفارقة بالمفارق ، بل إذا كان قد استفاد (١١٩) قوة هذا الاتصال والأمر في
الصفحه ٩١ : صفة لشيء ما ، والمعدوم من حيث هو معدوم (١٤٩) غير موجود الصفة ، فهو لغيره ، لكنّه إذا عقل واحضر هو
الصفحه ٩٢ : حالها كحال الأعراض التي سبب وجودها
المادة ، [فأما إذا كان سببها في إفادة الوجود غير المادة فلم يلزم
الصفحه ١١٧ : لا يدرك
بغير جسم ، ولا أن الجزئي لا يقلب (١٩٢) في حكم الكلي ،
بل (١٩٣) الجزئي
إذا كان تشخصه (١٩٤) ليس
الصفحه ١١٨ : يدركه ويدرك هذا أيضا إذا قشّره عن الامور
المخصصة ، أو أضاف إليه الامور المخصصة مأخوذة كلية ، والامور
الصفحه ١٤٢ : ما يقوله (٤٨٩) فيشبه مأخذه مأخذ المراوضات التي إذا استعملت صير منها إلى اللباب.
(٣٩٢) ط
ـ ولعل حل
الصفحه ١٤٦ : الأرض
والماء إذا سخّنا زالت السخونة عنهما لتضادهما (١٦) إلى الحدّ الذي
كانت النار الأصليّة تحفظ فيهما
الصفحه ١٤٨ : الأجزاء فيما ليس بمغمور من المانع الكثير لا
يمنع التفصّي ، الدليل عليه أن المنيّ إذا لم يلتقمه فم الرحم
الصفحه ١٦٥ :
(٤٦٠) ثم إذا نظر (٢٢٩) إلى الحق من جهته
علم (٢٣٠) أن هذا كيف يمكن أن يكون ، وهذا كلام (٢٣١) في
الصفحه ١٨٦ : ) ج ط ـ أليس وقفنا على إذا طرأ ولم نقل ما ذا يكون ولم نتمم
التالي الذي هو ما نريده.
(٥٥٣) س ط ـ ثم إن كان