الصفحه ١٥١ : صورته ، وربما صعد ذرورا (٦٥) إنما يحدث فيه التفرق وإلا فهو زيبق ، ألا ترى أن الجميع يظهر للحسّ؟
وإذا
الصفحه ١٥٢ : (٧٢) أن يبرد تمام ما يحتاج إليه بدخول الضد ، منع عن أن يميل
إلي أسفل. وإذا منع أن (٧٣) يسخن تمام ما
الصفحه ١٥٨ :
إذا عقلنا الإله
والعقول الفعّالة حقائقها ، (١٢٩) فلكل منها إذن (١٣٠) حقيقتان ، فلم لا
يجوز أن يحصل
الصفحه ١٧٧ :
(٥٠٦) فذلك الجزء إذن له ذاته.
(٥٠٧) ج ط ـ (١٤) ونحن أيضا إذا جردنا الجزء (١٥) الشاعر منّا
الصفحه ١٨٧ : (١٤٠) ، وأما العلة فخفيّة خصوصا علي ، والله يعرفها ويكشفها برحمته.
(٥٥٩) س ط ـ نحن إذا سوّدنا جسما
الصفحه ١٩٨ : السماوي فأمر لا احقه ولا أمنعه ،
ولعله يتهيّأ ذلك إذا اكتسب من البدن هيئة بها تهيّأ لاستعمال (٢٤٩) الجسم
الصفحه ٢٠٢ : فقدان البدن سببا للزوال ـ والآخر أن
يكون هو سببا للأمرين بحالين ، مثل الماء إذا سخن سخن ، وإذا برد برد
الصفحه ٢١١ : مبدء آخر ثالثا.
(٦٢٣) س ط ـ حقيقة
واحدة ومعنى واحد لا يوجد لشيء واحد مرتين (٤١٩) ونحن إذا عقلنا
الصفحه ٢٢١ :
وإذا كانت القوة
هي المبدأ (٥١٥) الأول للجسم (٥١٦) أو لغير الجسم به
تصير قابلا حافظا لمثل هذه
الصفحه ٢٣٧ : لها ذلك الإمكان ما حكمها في نفسها إذا لم يلتفت إلي
ذلك الإمكان؟ ألها إمكان آخر؟ أم ليس (٧٣٧)؟
فإن
الصفحه ٢٤٥ : لا يجوز أن يحصل (٨٤٩) في قوة جسمانية إذا عقل (٨٥٠)؟ وهل المعقول منه إلا البياضيّة؟ وهل الموجود في
الصفحه ٣٠١ : هو به على الوصف المذكور ، فليس إذن إنيّته غير ماهيّته.
والموجود (٤٨٦) إذا كان وصفه بأنه موجود هو
الصفحه ٣٢٥ : ، فيكون المعدوم موجودا.
والجواب
: إذا وجد الشيء
وقتا (١٢) ثم لم يعدم واستمر موجودا في وقت آخر وشوهد ذلك
الصفحه ٣٣٨ :
والمعلولية لا
تمنع ذلك أيضا إذا لم تكن الطبيعة العارض لها النسبة ولا النسبة تمنع ذلك ، فهذا
الضرب
الصفحه ٣٥٤ : في القلب.
(١١٠٠) إن كان الأول يعقل الأشياء على الترتيب السببي والمسبّبي ،
واللانهاية (٣١٧) إذا كان