الصفحه ١٦٣ : ) ج ط ـ لأن هذه الآلة إما أن تكون الفاعلة القريبة ـ وليست
الفاعلة (٢١٢) هي المدركة القريبة ـ أو تكون الموصلة
الصفحه ١٦٨ : ).
(٢٦٧) عشه ، ى :
لان.(٢٦٨) ى : بمقابلة.
(٢٦٩) ج : عارض.
__________________
(٤٧٥) راجع الرقم
(٣٧٦
الصفحه ١٨٣ : أن معنى قولي كان هذا ،
ثم لعل ذواتنا لا تتغير من حيث هي لها خواصّها التي لا تشارك فيها لأن مزاجا
الصفحه ١٩١ : الثلاثة
فهي غير هذه ، لأن تلك عمل من الأعمال أو خلق (١٧٤) من الأخلاق ـ ولا
شيء من الأعمال والأخلاق بفلسفة
الصفحه ٢٠٣ : يجب (٣٢٠) بطلانه دفعة ، لأن المادة لا تكون مستعدة أول الأمر لقبول
تأثير الغسل التامّ ، بل للكسر (٣٢١
الصفحه ٢١٨ : ، وكل هذا محال ، فالمقدم محال ـ وهو أن الوجود جنس ـ فبقي أن يكون لازما غير مقوم.
(٦٤٨) وأيضا لأن
الصفحه ٢١٩ : يقارنها جواز العدم مع ذلك الشرط ، بل جواز العدم مطلقا [لأنها ليست واجبيّة
مطلقة ، بل بشرط وجود العلة
الصفحه ٢٣٠ : .
(٦٨٤) ج ط ـ لم يفد (٦٣٩) قوة غير متناهية
، وذلك لأنه عند المساعدة تكون تلك القوة مما (٦٤٠) لا يبقى
الصفحه ٢٤٧ : القوي [والصوت القوي] (٨٧٣) والآخر لأن كل
متمثل يبقي زمانا ما ، فإن بقي بعد مفارقة المحسوس كان الضعيف في
الصفحه ٢٤٨ : ، بل لنفس حقيقته.
وذلك لأن السلوب
كلها لوازم لا مقومات [٦٤ ب] إلا للسلوب ، فإن كان
الصفحه ٢٥١ :
لكان في الموضوع [٦٥ ب] الخارج معقولا لأن الشيء ليس كونه عاقلا إلا أن يحصل
__________________
(٩٢٣
الصفحه ٢٥٣ : ، إذ هو معدول.
ج ط ـ [٦٦ آ] لأن «ب»
ليس بـ «أ» (٩٥٩) فمن حيث يصدر عنه «ب» يصدر عنه ما ليس بـ «أ» (٩٦٠
الصفحه ٢٥٤ : الاستعداد ، لأن الاستعداد بعد ما نقص (٩٧٣) ليس كالاستعداد ولم ينتقص (٩٧٤) ، بل يكون الاستعداد ينمو (٩٧٥
الصفحه ٢٩٠ : ) «هو» ساقطة من
لر.
(٣٣٦) ج : والوجود. م
، د ساقطة.
(٣٣٧) ج : فان إمكان.
لر : ولان.
(٣٣٨) لر
الصفحه ٣٠٥ : المختلفات تتأدّى إلى نظام واتفاق واتّحاد.
__________________
(٥٢٨) ج ، لر : لان. (٥٢٩)
«هى» ساقطة من