الصفحه ٩٣ : وقوامه؟
(١٧٨) لأنه إن لم يكن للفعل (١٦٥) مصدر ، لم تكن
علّة (١٦٦) ، فلم يكن فعلا ؛ ومصدره إمّا ذات الشي
الصفحه ٩٧ : ) تنقسم في كل موضوع لأنها أعراض ، فليس كذلك ، فإنه إنما
يجب أن ينقسم ما كان عارضا للموضوعات المادية
الصفحه ٩٩ : ) ى : بكونه. ر :
كونه.
(٢٣٩) «لازما» ساقطة
من ر. ومحرف في دوم (لان ما).
(٢٤٠) «في العقل»
ساقطة من ر. (٢٤١
الصفحه ١٠٢ : معين إلا أنه ليس هو الفاعل
القريب المتوسط بين النفس والبدن أو نفس النفس ، وذلك لأن موجب أمزجة الحيوان
الصفحه ١١٤ : هو أن (١٥٣) مفهوم «إن الشيء محرك» غير مفهوم «إنه متحرك (١٥٤)» لأن (١٥٥) الموضوع لهما مختلف وغير ، حتى
الصفحه ١٢٥ : ) ج ط ـ لأن فيها صفاتها مجردة على (٢٧٢) المادة ، ومن صفاتها النسب إلى المبادي التي لها وإلى المعلولات
الصفحه ١٢٩ : الشيء الذي بهذه المنزلة هو الذي نسمّيه نفسا
ونسمي غيره من القوى نفسا أيضا ، لأن جميع ذلك كمال أول لجسم
الصفحه ١٣٠ : يكون وجوده (٣٢٧) له وجودا عقليا فيكون فيه صورة عقلية ، وما فيه صورة عقلية
فهو عاقل لها ، لأن معنى
الصفحه ١٣٥ : ) ففعله كثير لكنه ذو ترتيب من مبدء (٣٩٣) ، لأن هذا الكرند كرند (٣٩٤) ماله ترتيب.
(٣٦٧) ط
ـ كيف تلزم الشي
الصفحه ١٣٨ : ما قلت وجوب الحقّ لأنه غير حق ، فليس يجب
أيضا من تأليفك ما أنتجت على أنه حق ، فيجب أن نتظاهر (٤٢٤
الصفحه ١٣٩ :
جوهر (٤٣١) ، لأن العام يحتاج إلى علّة ، والخاص إلى علة اخرى ، فيجوز أن يكون العرض علة
لجوهر ما
الصفحه ١٤١ : الماهية مثل
الإنسانية وغيرها حتى يقول قائل : «إنه يستحيل وجود لازمها إلا بعد وجودها» لأن
اللازم الغير
الصفحه ١٤٥ : ، وإما لأنه
لا يمكّن من (٦) الوصول إلى حضرته [لبلادته ـ فأردفته بهذه الخدمة ،
ومتحمّلها قاصد نفذ إلى
الصفحه ١٤٧ : لا يمكنها التفصّي» وذلك لأن الأجزاء الصغيرة أقبل للقسر.
ثم لم لا يجوز [٣٤
آ] أن يكون اجتماع الما
الصفحه ١٦٠ :
القوة تدرك ذاتها ولا ذلك الجسم ، لأن ماهية القوة والنفس معا لغير هما ـ وهو ذلك
الجسم ـ
وإن كان جوهر