الصفحه ٥٦ : تؤدّي (١٤) إلى خلل فيما اجتمعنا عليه من الودّ ، وإن كان ربما تأدّى
ذلك إلى ضجر في المحاورة ، وليس (١٥
الصفحه ٦٢ : ) أنّ الواقف على
الفرض المفروض في الهواء السجسج (١١٠) ، المتشابه الكيفيّة في زمان غير محسوس : يشعر بوجود
الصفحه ٢٥ :
ج
:النسخة التي اعتمد
عليها الدكتور عبد الرحمن البدوي في الكتاب الذي نشره باسم «أرسطو عند العرب
الصفحه ١٩٥ : ءا من الجسم الذي يحركه الكل زمانا لا نهاية له ، فإما أن يقوى الكل على تحريك
ذلك الجزء زمانا لا نهاية له
الصفحه ٢١٥ :
على سبيل العروض (٤٦٤) لها» ، وبين أن يقال : «إن ذات الحركة متعلق (٤٦٥) بها الزمان ، على سبيل (٤٦٦) أن
الصفحه ٣٤٩ : ) المحكوم عليه
مقايسة إلى زمان الحاكم المشار إليه ؛ ومثل هذا لا يتغير العلم بالانجلاء مع العلم
بالكسوف
الصفحه ٣٦٢ : هذا الشيء المنسوب إليه هذان ـ الزمان (٣٨٧)؟
ليس معنى قبلية
العدم وتقدمه على الوجود الذي بعد العدم
الصفحه ٣٦٠ :
نفسه ، بل على أنه
نسبة ما على جهة ما لأمور إنّها (٣٦٧) كانت إلى أمور إنّها (٣٦٨) كانت. فقال : إن
الصفحه ٧٨ : [١٣ ب] أو الملاقاة أو
المحاذاة ـ أو ما شئت فقله ـ وكل حركة ـ وخصوصا مثل هذه ـ فهي في زمان. فإذن قد
بقي
الصفحه ٧٦ : وجهين (٢٨٨) : إحداهما أول الزمان وطرفه. والآخر أول زمان يكون ذلك
الشيء موجودا فيه (٢٨٩) ، وربما اختلفا
الصفحه ٣٤٠ : المعلول ، وإن لم يكن بحسب اعتبار كل
المعلول في بعض الزمان.
(١٠٦٢) قد يمكن أن يؤتى ببرهان كلي على أن كل
الصفحه ٢٢٩ : ) ـ فإن
قال قائل : إنه ليس من
المستحيل أن يكون للجسم قوة على ما يلزم وجود ذلك الجسم ، [ثم يكون ذلك الجسم
الصفحه ٣٦٩ : للقياس
والحد يكون في زمان ، إلا أن تصور النتيجة يكون في آن.
(١١٥٣) ومن كلامه على أن النفس ليس بجسم ولا
الصفحه ٧٧ : وانتهى زمانها إلى طرفه الذي هو الآن كان لا حركة موجود (٢٩٨) في ذلك الآن ولم يكن (٢٩٩) السكون موجودا ، لأن
الصفحه ١١١ : عليها (١١٢) الفناء؟ ومثل أن كل نوع أشخاصها (١١٣) كائنة بعد ما لم
يكن ـ بعدية بالزمان (١١٤) ـ فالنوع أيضا