الصفحه ١٩٢ :
الفلسفة هي الحكمة
العملية التي هي جزء من العدالة ، وخلق لا علم] (١٧٨).
وقد
أوضحت الفرقان بينهما
الصفحه ٢٠٢ :
وإلى
هذا القدر نعلم من طريق الإنّ ، فأما (٢٩٣) الظن بأن بطلانها (٢٩٤) [٥٠ ب] يكون بسبب
البدن ـ كما
الصفحه ٢١٣ : ، وإذ اختلفت الحركات
الإراديّة فالمحرك (٤٣٩) غير واحد وكثرة المحركات المفارقة لم تثبت من هذه الجهة
فقط
الصفحه ٢٤٠ : تتعقل من جهة اخرى ، فإن كانت تتعقل من تلك الجهة في منقسم فهي قابلة
للتغاير (٧٨٤) والاختلاف لا بحسب الشكل
الصفحه ٢٤٥ : لا يجوز أن يحصل (٨٤٩) في قوة جسمانية إذا عقل (٨٥٠)؟ وهل المعقول منه إلا البياضيّة؟ وهل الموجود في
الصفحه ٢٦١ :
موضوع ولا من
موضوع ، والقوة في الأبدال (٤١) الشفقة والرحمة.
ج ط ـ إمكان
الوجود قد يكون مخالطا
الصفحه ٢٧١ : ) ، فإنه إذا وجب وجد ، فإن كان عن الواحد اثنان فإما أن
يجبا عنه من جهة واحدة حتى يكون من حيث يجب عنه
الصفحه ٢٩١ : يوصف] (٣٤٧) به الحالتان جميعا ، بل حالة واحدة.
ومخالفته للصنفين
جميعا من جهة اخرى : فلأن (٣٤٨) كل
الصفحه ٢٩٢ : الوجود».
ثمّ إن هذه النسبة
لذات الماهية بالذات وهي من مقتضى الذات ، وواجبة أن يكون مقتضى الذات سوا
الصفحه ٣٢٦ : يجعل ا لأحدهما أولى من أن يجعل للآخر.
فإن قيل : «إنما
هو أولى (١٥) لب دون ج لأنه هو كان لب دون ج» فهو
الصفحه ٣٣٠ : المادة العنصرية عاقلة لوجود المعنى
فيها من حيث هو معنى. فالمعنى معقول من حيث هو مجرد عن الأعراض اللاحقة
الصفحه ٣٣٣ :
(١٠٢٩) [ما لم يختلف في
الميل بالفعل] (٨٤) لم يختلف في الانفعال عن القاسر ، فإن القدر من الما
الصفحه ٣٤٧ : للبعدين ، وذلك له من جهة
الجسم. وكونه نهاية عارض للسطح ، فمحال أن يوجد للنهاية (٢٣٩) ـ أي نهاية كانت ـ شي
الصفحه ٣٤٩ :
قلبك ويريحه من
أذى الشبهات ، فما أنا في هذا الجمع إلا محقّق ما فهمته من (٢٥٩) الكتب ، ومتذكّر (٢٦٠
الصفحه ٣٥٩ : الجملة من دون الأجزاء؟!
(١١٢٢) الذي
قيل من أن الآلات التي
تكون فيها أمور عن المجرى الطبيعي ، إنما تكون