الصفحه ٥٢ : كل واحد من المتشابهة الأجزاء (م
مخروق)] أكثر مما كان ، والقوة سارية (٥٣) في الجميع ـ ليس
قوة البعض
الصفحه ٥٧ : يتوقف عن مجاهدتي (٣٠) بمثل ذلك ، وأن يكون ظنّه بي أحسن من ذلك الظن ، فإنّه إن
ظنّ بي (٣١) التجويز (٣٢
الصفحه ٧٥ : وبحسب ما ميّزني الله به ـ وله الحمد ـ فيجب أن لا احاور بالخطل من القول
ـ كما كانا يحاوران به ـ فإني بعد
الصفحه ٨٠ : خصّه الله به من الدرجة في العلوم كلّها وخصوصا
الحقيقيّة منها ؛ وقد كان اتّفق من الدواعي عام طروق ركاب
الصفحه ٨٥ :
ويقول : لو فطنوا
لأسرار (٥٩) كتاب
ما بعد الطبيعة استحيوا من هذا النمط ، ولم يحوجوا (٦٠) إلى (٦١
الصفحه ١٣٨ :
وجود أو يكون من
حيث هو وجود مستغنيا (٤١٧) عن العلّة ، فإن كان من حيث هو وجود معلولا ، فما قولك في
الصفحه ١٤٧ :
بالذات ، فإني قد
جاربت نفسي في ذلك ، وأظن أنه مغالطة ـ مع صحّته ـ واريد أن أعرفه من طريقة اخرى
الصفحه ١٤٨ : الأجزاء فيما ليس بمغمور من المانع الكثير لا
يمنع التفصّي ، الدليل عليه أن المنيّ إذا لم يلتقمه فم الرحم
الصفحه ١٤٩ :
(٤٠٧) وأما
حديث كون (٣٩) حركة
الأب مؤديا إلى اجتماع
الأستقصّات فلعلّ ذلك في اجتماعها (٤٠) في المني
الصفحه ١٧٠ : للمني كان مبدئه في
الوالدين ، وأما محيل المني إلى مزاج الموضوع القريب للنفس ، فهو بعد مفارقة
الوالدين
الصفحه ١٧٦ :
(٥٠٣) أسأل الله (٧) التوفيق ـ نحن
إذا شعرنا بجملة شعرنا بها كواحد وكمركب من آحاد نحن شاعرون
الصفحه ١٩٠ : العمليّة هي فضيلة خلقية ، بل هي ملكة يصدر عنها
الأفعال المتوسطة بين أفعال الجربزة [٤٦ ب] والغباوة صدورا من
الصفحه ٢٠٤ :
وتشرف بما هو أخسّ
منه؟ (٣٢٦) فإن كونه مستعدّا حالة شريفة صارت النفس بها أشرف [منها
وهي غير مستعدة
الصفحه ٢١٠ :
تلزم (٤٠٢) الماهية الاولى ، وأما من حيث لا يلازم فيها فلا يعقل تفاريق متكثرة لا ينتظم
بينها نظام
الصفحه ٢١١ : بالأعراض ؛ ويلزم
هذا أشياء :
منها (٤٢١) أني في حال ما أعقل «نفس زيد» إما أن لا أعقل نفسي ، أو أعقل نفسي