الصفحه ١٢٢ : ) س ط ـ وقيل (٢٤٣) : «إن الصورة الكليّة
القائمة بحدّها إذا حصلت لشيء (٢٤٤) صار ذلك الشيء بها عقلا ـ وتعجّبت منه
الصفحه ١٢٤ :
كمالا متقدما أو
ثانيا.
(٣١٤) س ط ـ ما (٢٥٨) البرهان على أن مزاج المني لا يجوز (٢٥٩) أن يكون سببا
الصفحه ١٣٦ : يلزمها أنها شيء ويلزمها الوضع أو شيء آخر [٣٠
آ] من الخواص ، وبالجملة فإن للشيء الواحد لازما عاما ولازما
الصفحه ١٤٠ : تكون معا من وجه (٤٤٨) ، وأن تكون متقدّمة.
(٣٨٤) فإذا قايسنا بين طبيعة العام (٤٤٩) الذي للعلة والعام
الصفحه ١٤٢ :
يتقدم وجودها (٤٧٦)؟» فإن من قال هذا يقال له : «ذلك إما موجود لا بوجود يلحقه ـ ليس كالإنسانية
التي
الصفحه ١٤٣ :
العام. والوسط في
هذا البيان هو أن الجوهرية إذا اخذت لازمة للجسم فهي أخص من الوجود للجسم ، أو لعل
الصفحه ١٦٦ :
[واحدة ، وسواء (٢٤٢) تغير المزاج من اختلاف التقطيع والتشكيك (٢٤٣) ومن (٢٤٤) غير هذا.
فلا يجب أن
الصفحه ١٨١ : الظن.
(٥٢٩) س ط ـ وما يدرينا أن ذواتنا لا تتغيّر من حيث هي لها
خواصّها التي لا يشارك فيها لأن (٦٢
الصفحه ١٨٥ : قام على شيء أحدي الذات ، وإن لم تكن قوة طارئة عليها ـ
بل استكمالا يحصل لها ـ كانت حينئذ من حيث تفعل
الصفحه ١٨٦ : ) س ط ـ الكيفية الطارية على البصر من المبصر ما البرهان علي
أنها تستحيل
منها البصر لا على سبيل
المجاورة؟
(٥٥٢
الصفحه ١٩٩ : مع منازعة من
التخيل والقوى الوهمية ومجاذبة. وأما المشاهدة فإلف من القوة العقليّة للمعقول ،
لا يبرح
الصفحه ٢٢٤ : (٥٦١) كأنها واحدة ـ وأنها مركبة من آحاد نحن شاعرون بكل واحد
منها من حيث (٥٦٢) يتميّز عن الآخر ـ يلزم أن
الصفحه ٢٢٥ : يمنع كونه حقيقة ومعنى
من اللواحق المادية أو غيرها (٥٧٠) ، فحينئذ إذا ركب منها جملة ومن غيرها مثلها (٥٧١
الصفحه ٢٢٦ : ) مرة واحدة؟ وكيف هذا؟
(٦٧٣) قيل : إن الواحد يلزم عنه واحد ، فإنه لو كان من حيث يلزم عنه «آ» يلزم عنه
الصفحه ٢٢٧ : ) على حد من قرب
وبعد ، وذلك مما يكون على التبدل دائما ، فيكون سبب التحريك متغيّرا ، وإن كان
جزءا منه