الصفحه ٢٢ :
بمكتبة آية الله
العظمى المرعشي ـ قدسسره ـ بقم. وقد جاء توصيف النسخة في المجلد الثالث من فهرس
الصفحه ٢٣ :
ببهمنيار للرئيس
أبي علي بن سينا بحمد الله وتأييده. كتبناها من نسختين وكانتا سقيمتين كما وجدنا
الصفحه ٢٦ :
أبي سعيد ، وغير
ذلك (١٩).
وبالجملة ـ هذه
النسخة تنقص فقرات من نسخة (ب) كما تزيد عليها بفقرات
الصفحه ٤١ :
أجزاؤها يقوّم (٤٩) شخصيّاتها ، وليس شيء منها ببسيط وحداني (٥٠) ؛ إنما هو بسيط
بوجه آخر.
(٩) وأما
الصفحه ٤٣ : إليه الاستحالة ـ استحالة زمانيّة وإدراكه
آنيّ ـ فإذا إنما يدرك لا من حيث ما يستحيل (٩٠) بل من حيث وقعت
الصفحه ٤٥ : بما (١١٧) يوهن [العضل من تمديد تشنيج] (١١٨) غير الذي يقتضيه
مزاجه (١١٩) ، ولو ترك الطائر ومزاجه لنزل
الصفحه ٥٨ : كان ذلك الشيخ ذاكرني ذلك ـ وهو في أن
يقرء علي كتاب
النفس من الشفاء ، وأنا في أن أمتنع (٤٨) ـ فقلت له
الصفحه ٧٠ : أن ذلك قد بان
غلطه فيه من وجوه.
(٩٩) وأما (٢٠١) استقصاء القول في هذا الباب فللمسترشدين[وعلى أن يكون
الصفحه ٧١ : يلتفت إلى من يقول :
«إن المزاج في حال عدم الإرادة يقتضى شيئا ، فإذا حصلت الإرادة لم يقتض ذلك بل
خلافه
الصفحه ٧٢ : ) ومنها
كلامه في الحدس وإصراره على أنه لا يوجد حدّ أوسط إلا بالفكر ، وفي ذلك (٢٢٣) غلط من وجوه :
(١٠٨
الصفحه ٨٩ :
(١٥٦) س ط ـ هل يخلو العقل الفعّال من أن ينفعل عن ذاته حتى (١٢٣) يدرك المعقولات ، فيكون من حيث يفعل
الصفحه ٩٠ : .
(١٦٢) و (١٣٣) اعلم إن كل شيء غير الأول الحقّ ، ففيه تركيب ما ـ وليتأمّل
(١٣٤) من كتبنا ـ.
(١٦٣
الصفحه ٩١ : ؛ مع العلم بأن من
الامور المعدومة ما يضطرّ العقل إلى أن يحكم بأنه ممكن فيكون الإمكان المضطرّ إلى
إثباته
الصفحه ٩٩ : ء الذي يفعل المعقولات ليس بجسم ، فما بان لي بالبرهان بعد] (٢٣٥).
(٢٠١) ج ط ـ لم يقم البرهان من حيث يحدث
الصفحه ١٠٦ : ) ج ط ـ قوله : «الصور (٥٦) المركبة» لعله
يريد به صور المركبات ، وأما الصور فكل واحدة منها في نفسها بسيطة. أو