الصفحه ١٠٩ :
الذي يمنع من أن
تدرك المعقولات بآلة جسمانية هو أنها ليست ذوات مقدار ؛ وصورة الخوف والهرب والأذى
الصفحه ١١٢ :
(٢٥٦) س ط ـ ما البرهان على أن الخلق من لوازم واجب الوجود بذاته؟
(٢٥٧) ج ط ـ لأن الخلق معلول
الصفحه ١٣٢ : حيث بيّن أن الحيوانات والنبات فيهما شيء ثابت؟
(٣٥٥) ج ط [٢٩ آ] ـ من أن مبدء حفظ المزاج وإصلاحه يكون
الصفحه ١٤٦ :
كرمه أن ينعم
بتسهيل الإذن للمتوسط لئلا يتبرّم بالحجاب [فيستعفي من ما بقي (٨) واضيع أنا في البين
الصفحه ١٥٠ :
أن يسبق ، ويتأخّر
ويبطئ ما شأنه أن يبطئ.
(٤١٠) ولما كان البدن الحيواني مركبا من عناصر متضادة
الصفحه ١٥٢ :
ويتوسطها (٧١) وكذلك الصورة الموجبة للحرّ المحسوس توجب لها الميل إلى فوق ويتوسطه [٣٥ ب]
فإذا منع من
الصفحه ١٧٤ : بوجه من الوجوه لم تقل : «ذاتي»
و «ذات نفسك» فتجعلها مضافة إليك إضافة ما ليس بمباين ، ثم كل شيء له ذاته
الصفحه ١٨٤ : )
(٥٤٤) أو (١٠٥) لعلّ الأمر ليس هكذا ، فيحتاج أن افكّر في هذا ، فمن هاهنا
ربما خرج شيء وربما لم يخرج منه
الصفحه ١٨٩ : على هذا الأولون والآخرون؟
(٥٦٩) ما أكثر ما وقع (١٥٣) للناس من الغلط
باشتراك (١٥٤) الأسماء المستعملة
الصفحه ١٩٧ :
في كتاب النفس ـ فليقرء من هناك ـ وإن لم تكن القوة موجودة فيه ولا في
أطرافه ، فليس فيه قوة (٢٣٣
الصفحه ٢١٤ : مبدأها واحد ـ فإذن السماء واحدة ، وبيان
أنه يجب أن يكون للعالم مع كثرة ما فيه من الأجزاء بدو واحد (٤٥٣
الصفحه ٢١٦ : ؟
فنقول : إنه يعلم
عدمه كما يعلم الآن ، (٤٧٣) فإنه يعلم الآن لا من حيث هو مشار إليه (٤٧٤) ، وهذا كما يقال
الصفحه ٢٢٠ :
(٦٥٣) ج ط ـ من الجايز هذا ـ فإنه قد تعرض (٥٠٤) للعقل تصورات وأشياء كالاستحالة إلى أن يحصل له معنى
الصفحه ٢٢٨ : . (٦٠٩)
«أن يكون» ساقطة من ع.
(٦١٠) ل : فإذن
مقارنة الشيء متحرك. عشه : فإذن مقارنة أن الشيء متحرك
الصفحه ٢٢٩ : ) ـ فإن
قال قائل : إنه ليس من
المستحيل أن يكون للجسم قوة على ما يلزم وجود ذلك الجسم ، [ثم يكون ذلك الجسم