الصفحه ٣١٥ :
الجواب
من خطه : لا أدري كيف قيل
هذا ؛ ولعل هذا في استعمال النفوس المفارقة للبدن السمائي حالة (٦٢٣
الصفحه ٣٢٧ : ).
ثم قول من يريد أن
يهرب (٢٦) من هذا منهم ويقول : «الوجود صفة ، والصفة لا توصف ولا
تعقل ، وليست بشي
الصفحه ٣٣٢ : إما لأنه كثير غير واحد فيقوى الواحد
منه على تحريك قدر وصنف واحد دون قدر ، أو تحريك جنس ونوع وطبع غير
الصفحه ٣٤٠ :
لأنهما من طبيعة واحدة ، فيكون معلولها شيئا من جملة المعلول للكل ، وما لا ينقسم
لا يوجد من بابه (١٦٤) أقل
الصفحه ٣٦٤ : من قال : «إن
هذه الأجزاء متناهية» محتجا بأنه لو كانت غير متناهية لكان في الخردلة ما يغشّي
وجه السما
الصفحه ٣٦٥ : إلى إدراك الصورة ، لكنها مؤدية
إلى إدراكها كالشمس التي يكون ما يقع عليها من الأجسام بألوان مختلفة وليس
الصفحه ١٣ :
الشأن في الكتب
المؤلّفة ؛ ولذلك لم يتنبّه أكثر الناظرين فيه لكونه كتابا معروفا ؛ فترى عددا من
الصفحه ١٩ : (٦) الحكمة.
د : نسخ تحتوى على
ملتقطات من الرسالة.
الف :
١ ـ فأقدم النسخ ـ
التي علمت بها ـ النسخة
الصفحه ٢٨ :
وقد كنت رتبت
جدولا يشير إلى المواضع الواردة فيها وأرقامها من نسختنا هناك إلا أني لم أر فائدة
في
الصفحه ٥١ :
نتائج (٢٩) البيان ، لا سيما من كان على جملتي في مثل حالتي] (٣٠). وقد تأمّلتها (٣١) فاستجدتها ، وأجبت عن
الصفحه ٥٩ : ضائعة
ـ أعني الحجّة التي تستنبط (٦٤) من اعتبار الشخص حال نفسه ـ ويحتاجون إلى الحجج النوعية
والجنسيّة
الصفحه ٦١ :
(٦٦) منها
قوله (٨٩) : «إنّ النائم لا يشعر بذاته» ومساعدة الشيخ الفاضل ـ أدام الله تأييده ـ إيّاه
الصفحه ٧٧ : الذي هو الطرف لا يخلو من زوال أو من (٣٠٤) غير زوال ـ ضرورة ـ فيكون صحيحا أن لا زوال موجود (٣٠٥) فيه
الصفحه ٨٢ : (٢٢) بعض الكتب أحسن حالا من غيرهما ، والشأن في إعظام القوم
للطينة (٢٣) ومغالاتهم في القيمة كأنهم يهدون
الصفحه ١٠٧ : .
(٢٣٥) ج ط ـ [٢٢ آ] ألف بدّ من استعمال القوة المفكرة الطالبة
للحد الأوسط ، وذلك لأن التعلّم هو على نحوين