الصفحه ١٤١ :
ما يقابل العدم
ويقع فيه الشركة فيكون من لوازم واجبيته (٤٦١) ، فتكون ماهيته «يجب لها الوجود» ـ (٤٦٢
الصفحه ١٤٥ : اقترح فيه على كرمه الإجابة عن تلك
المسائل تحت كل فصل من الفصول المودعة تلك الأوراق المقرونة بالكتاب لئلا
الصفحه ١٥٥ :
مرض وجرّ إلى شيء
يتحيّر فيه ويساعد.
(٤٢٤) ومثل هذا كثير ، فإن من جملة الأشياء التي في الفطرة ما
الصفحه ١٦١ :
لا يقتضي ذلك
الإدراك أن تكون حقيقة ذاتنا حاصلة لنا ، بل هو أثر على لون ما حصل (١٧١) لنا من ذاتنا
الصفحه ١٦٥ :
(٤٦٠) ثم إذا نظر (٢٢٩) إلى الحق من جهته
علم (٢٣٠) أن هذا كيف يمكن أن يكون ، وهذا كلام (٢٣١) في
الصفحه ١٧٣ :
جهة النوع
والطبيعة (٣١٧) ، وإن كان ليس هو من (٣١٨) جهة الشخص ، لأن
إحداهما بحال (٣١٩) ليست الاخرى
الصفحه ١٩١ : ما
يجمع هذه الثلاثة ـ وبالجملة ما الغاية فيه النظر ـ.
(٥٧٤) فبقي أن يكون الجزء الأخير (١٧١) من
الصفحه ١٩٦ :
أو جزءا منه ،
وأما إذا ساوقه (٢١٩) وحاذاه في اتّصاله أو في ترتيبه (٢٢٠) ، أو كان (٢٢١) جزءا منه ثم
الصفحه ٢١٢ :
عدد (٤٢٦) من الخواصّ نفس زيد ـ لا من حيث هي جزئية ـ ومن حيث (٤٢٧) خواص اخرى نفسي أنا ، وتكون هي
الصفحه ٢٢٢ :
(٦٥٨) س ط ـ (٥٢٧) إن لقائل أن يقول : إن صور (٥٢٨) هذه العناصر من شأنها أن تدرك أو (٥٢٩) تجذب
الصفحه ٢٢٣ :
(٦٦١) ج ـ ليس يلزم من كون الشيء (٥٤٤) علة لوجود ما أن يكون علة لكل وجود ، حتى يصير أيضا علة لذاته
الصفحه ٢٣٦ :
قوة الجسم متناهية]
(٧١٩)» ووجب من ذلك أن تبقى هذه الأبدان دائما ، كما أن كل (٧٢٠) نفس الأفلاك يحرك
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا شك أن تلك الماهيّة في ذاتها ممكنة الوجود (٧٣٤) وفاض الوجود عليها من شيء آخر ، وكذلك الكلام (٧٣٥
الصفحه ٢٥٤ : الهيئات منها ما يقبل التشدد [والتنقّص
، ومنها ما لا يقبل ذلك ، فما لا يقبل ذلك] (٩٧١) إما أن يزول دفعة
الصفحه ٢٦٧ : علم ما بعد الطبيعة : «فلينظر هل موضوعه الأسباب القصوى للموجودات كلها ، [أربعتها
لا واحدا] (١١٥) منها